الصفحه ١٣٠ : ء مرضاتك
١٠٦
أمّا أنا يا جابر ، فإن جعلني الله
شيخاً أحب الشيخوخة
٨٢
أما
الصفحه ١١٠ :
فصل
وأما كيفيتها فقد تقدم خبر المصافحة
فيها.
وأمّا ما يقال فيها فما يتفق من الكلمات
، ويروى من
الصفحه ٥٦ : السن ، وأنا ذات عيال.
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « أما ما ذكرت من السن فقد أصابني
مثل الذي
الصفحه ٧٥ : حالتيهما :
أما الصبر : فحسن العلانية ، محمود
العاقبة.
وأما الجزع : فغير معرض شيئاً مع إثمه.
ولو كانا
الصفحه ٧٨ : الخيمة وتردها ، إلى
أن رفعته مرة فقالت : أسأل الله بركة المقبل ، أما البعير فبعير ابني ، وأما
الراكب فليس
الصفحه ٩١ : ،
فرأينا ثوباً ملقى ، فما ظننّا أنّ تحته شيئاً حتى كشف ، فقالت امرأته : أهلك
فداؤك ، أما نطعمك أما نسقيك
الصفحه ١٠٧ :
السابقة.
وأمّا الخاتمة
فتشتمل على فوائد مهمة.
يستحب تعزية أهل الميت استحباباً
مؤكّداً ، وهي
الصفحه ٧ : أبيضت عيناه من الحزن
على يوسف وبكى عليه كثيراً.
وأما سيدنا ومولانا علي بن الحسين عليهالسلام فقد بكى
الصفحه ٢٠ : مقدمة ، وأبواب ،
وخاتمة.
أمّا المقدمة : فاعلم أنه ثبت أن العقل
هو الآلة التي بها عرف الله (١)
سبحانه
الصفحه ٢٨ : ، وأمّا طول الأمل فإنه يورث الحبّ للدنيا » (٦).
ثم قال : « ألا إن الله يعطي الدنيا لمن
يحب ويبغض ، وإذا
الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « أما علمت أني مكاثر بكم الأمم؟ حتى
أن السقط ليبقى محبنطئاً على باب الجنة ، فيقال له : اُدخل
الصفحه ٣٦ : : يا رسول الله ، كنت
أرجوه لكبر سني وضعفي ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: « أما يسرك أن يكون يوم
الصفحه ٣٧ : رآه قال عليه الصلاة والسلام : « أما ترضى أن لا تأتي يوم القيامة
باباً من أبواب الجنة ، إلا جاء يسعى
الصفحه ٤٠ : آخر : أنه صلىاللهعليهوآله قال لها : « أما تحبين أن ترينه على
باب الجنة ، وهو يدعوك إلينا
الصفحه ٤٩ : الآيات في مقام الصبر يطول.
وأما الأخبار فقد قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : « الصبر نصف الإيمان