الصفحه ٣٣ : ، لأن قوته بعد
باقية عليه لم تتغير كل التغير ، وأن يجعل علاجه ملائما لما عليه الأبدان بأرض مصر
ويجتهد في
الصفحه ٤٩ : أن منقاوس
الملك عمل بينا تدور تماثيل بجميع العلل وكتب علي رأس كل تمثال ما يصلح من العلاج
فانتفع الناس
الصفحه ١٤٨ : تعمل بأيديها جميع الصناعات على مراتبها وأقدارها ،
وصفة كل صنعة وعلاجها ، وما يصلح لها ، ولم يترك علما
الصفحه ٧٩ : على وسط خط أرين ... والله أعلم ..
قال بعضهم : الذى
تحصل من هذا القول أن النيل مخرجه من جبل القمر
الصفحه ٨٠ : لعلوه.
وأما قوله «أن
جميع تلك المشارب تسند عند إبتداء صعود النيل ، ليجتمع ما يسيل من الماء في النيل
الصفحه ٩٦ :
وقوله أيضا :
جاء الرخاء
ووافى النيل وانفرجت
عنا الهموم وهاز
القمح ثم رمى
الصفحه ١١٦ :
يجرى تحت منازلها وأفيتها فيحسبونه كيف شاءوا وذلك قول الله تعالى عما حكي عن قول
فرعون (أَلَيْسَ لِي
الصفحه ٢٧٨ :
، ممن كلام الشيخ جمال الدين الموعود بذكره قول في تأليف شعر :
لله تأليف له
رونق
الصفحه ٨١ :
وقوله «أن الأسداد
إذا فتحت علم [ق ٦٦ ب] أهل أسوان بذلك في الحال» غير مسلم ، بل لم نزل نشاهد النيل
الصفحه ٩٤ : :
النيل قال وقوله
إذ قال ملى مسامعى
فى غيض من طلب
العلا
عم
الصفحه ١٢٥ : بالتاج والسبع وجوه وللشعراء فيه تعزلان كثيرة جملة ذلك قول الشيخ
تقى الدين بن حجة الحموى فى واقعة حال وهو
الصفحه ٢٧٢ :
بميدانه ، أين أنت من قوله تعالي في كتابه المبين الذى قال فيه علي فضلي منبها (ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً
الصفحه ١٥ : اللذان ذكرهما الله تعالى في القرآن
بقوله : (مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ
يَلْتَقِيانِ)(٢) الآية. وقوله (وَجَعَلَ
الصفحه ٢٢ : ءوا. وأما ذكره الله تعالي
فيها [ق ١٣ أ] بالإشارة من الآيات فمن ذلك قوله تعالى (وَلَقَدْ بَوَّأْنا
الصفحه ٢٥ : آمنوا
جميعا في ساعة واحدة ولا يعلم جماعة أسلمت في ساعة واحدة أكثر من جماعة القبط ،
وكانوا في قول يزيد