الصفحه ٢٦١ :
السائرة عما تجدد
من العمارة السنية بمصر والقاهرة قال : بينما أنا بمدينة دمشق الشام اشيم بن برق
الصفحه ١٣٩ : أردب إلى ستة أرادب ، ويزرع القطن فى برمودة وزريعته أربع ويبات حب لكل
فدان ، ويدرك فى توت فيخرج من
الصفحه ١٦٦ : الداخلة في المغرب ، واقتصر على حب النساء فأحب امرأة من بنات
عمه وكانت ساحرة فعملت له قصرا من خشب منقوش فيه
الصفحه ١٦٨ : عنه فشغفت به بعض محاضى ارمالينوس
وتمكن حبه من قلبها فعملت إلى ارمالينوس سما فى شرابه فشربه فهلك وملك
الصفحه ٢٢٤ : أربعة عشر ألف حبة نارنج ما سوى ما يتناثر من الريح وسوى ما هو أخضر.
قال الشيخ شهاب
الدين المقريزى
الصفحه ٢٦٧ : الحب ما
كان من المجاييس
وبرزت في حلل من
زهر الربيع
كأدناب الطوويس
يا لها من
الصفحه ١٤٠ :
ولا بد فى القصب
أن تكون القطعة ملقاة لا قائمة ثم يسعى من حين نصبه فى أول فصل الربيع لكل سبعة
أيام
الصفحه ٢٢٥ :
فى [ق ٢٠٥ أ] سنة
كذا من شجرة النارنجة الفلاينة أربع عشرة ألف حبة نارنج مستوية صفراء سوى ما بقى
علي
الصفحه ١٢٩ : مقدار خراج مصر
فى الزمن الأول
قال ابن وصيف شاه
: استخرج من [ق ١٠٧ أ] مصر أيام الفراعنة تسعون ألف ألف
الصفحه ٢٤ :
رضي الله عنه سميت
مصر بالأرض في عشرة مواضع من القرآن العظيم ، فهذا ما يحضرني فيما ذكرته هنا من
الصفحه ٩٦ :
خجلا ومد تضرعا
بالإصبع
وقال المعمار :
قد زاد بحر
النيل من بعد الوفا
الصفحه ٣٦ :
كما هي عادة غيرهم
من سكان البلدان ، بل يتناولون عذية [ق ٢٤ أ] كل يوم من الأسواق بكرة وعشيا.
ومن
الصفحه ٢٨ :
ودخل مصر من
الأنبياء إبراهيم الخليل ويعقوب ويوسف والأسباط وأرميا ، وكان من أهلها مؤمن آل
فرعون
الصفحه ١١٤ :
وكان إليه أمور
ديار مصر مفوضة هو والأمير سلار ، والناصر تحت حجرهما لا يقدر شبع بطنه إلا من تحت
الصفحه ٦٣ :
فانية ، وإلي جانب
كل التماثيل منها نوع من الأبنية كالبرابي وغيرها من المرمر والرخام وفيه من
الطلا