الصفحه ٢١٥ :
هناك ترى ما
يطرد الهم والغناء
من الروض
والأنهار والغصن المد
فيارب هييء لى
الصفحه ١٢٣ : بالدور
فها غصنها من
السكر مايل
وهذه القصيدة
مطولة وما ذكرتها منها هنا كفاية
الصفحه ٢٧٥ : ء
بعرفك وطوت الصبي الأقطار بنشر طيب ثنائك من خلقك وأنت المشبه بوجفة الحبيب وماء
عرقك الممسك بتمسك بادياله
الصفحه ١٢١ :
وناحت على غصن
هناك حمامة
سقاها الهوى من
لرعتى وبعادى
فإن
الصفحه ٣٤٠ :
دار الجيل ـ بيروت
ـ ١٩٩٢ م
١١٣ ـ نفح الطيب
المقرى
الصفحه ١٢٢ : إطلاق
لو لفظ مقياس
منية طيب الأخلاق
وخد روضة وخالوا
المشتها بولاق
الصفحه ١٧ : والأقليم السابع وهو متسع
فيه جزائر كثيرة ، منها جزيرة الأندلس إلا أنها متصلة بالبر الكبير ، وهو جبل
كالذراع
الصفحه ١٥٢ : والبرابى وكتب فيها علمه.
وقال أبو الصلت
الأندلسى وقد ذكر أخلاق أهل مصر وأنهم كان فيهم طائفة من ذوى
الصفحه ٢٧٣ : طفلي
من الحمل والرضاع بتمامه
وحلا غصن ثمره
بعد فطامه ،
تقلدت من ملون
بشره
الصفحه ٢٧١ : أفصح لو نطقت من لسان قالها ، وهل افتخرت قدود العرائس
إلا بتشبهها بقد غصني المايس ، فالأغصان قد ودي
الصفحه ١٤ : الشيء. قال أبو الصلت (١) أمية الأندلسي : أن حد مصر في الطول من مدينة برقة التي في
جنوب البحر الرومي إلي
الصفحه ٦١ : ذات خصائص محمودة بالأندلس يتصل عملها بعمل وادى الحجارة من
أعمال الأندلس.
(٤) هو يحيي بن أبي
بكير
الصفحه ١٦ : تقدم في الأقاليم أن يخرج البحر الرومي
من جهة الغرب ، وهو يخرج في الأقليم الرابع بين الأندلس والغرب
الصفحه ٢٠٩ : بكثرت عساكره وأخذه لبلاد الأندلس ، وما جرى على أهلها منه ، وحذر
فيه من ذلك غاية الحذر
الصفحه ٢٨ :
ودخل مصر من
الأنبياء إبراهيم الخليل ويعقوب ويوسف والأسباط وأرميا ، وكان من أهلها مؤمن آل
فرعون