الصفحه ٨٩ : :
بواطىء فوق
خد الصبح مشتهر
وطائر تحت
ذيل الليل مكتتم
فالمقابلة هنا
بين «واطى
الصفحه ١٥٠ : يُحيِي وَيُمِيتُ ، فَآمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ
الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللهِ
الصفحه ١٢٦ :
الاعتبار.
ومن هذا النوع
قول النبي صلىاللهعليهوسلم في خروجه إلى بدر ، وقد قيل له : ممن أنتم؟ فلم يرد أن
الصفحه ١٥٥ : : الحساب الدقيق ، والنجم هنا : النبات الذي ينجم أي يظهر من الأرض
ولا ساق له ، والشجر : النبات الذي له ساق
الصفحه ١٨١ : ،) النجم : النبات الذي ينجم من الأرض لا ساق له كالبقول ،
والشجر الذي له ساق. وسجودهما : انقيادهما لله فيما
الصفحه ٢١٩ :
بلفظة إلا ولها أخت تقابلها في العجز ، حتى في العروض والضرب ، كقول ابن
النبيه الشاعر
الصفحه ٣٧ : ثُمَّ إِنَّ
عَلَيْنا حِسابَهُمْ ،) ومثل قول ابن النبيه :
فحريق جمرة
سيفه للمعتدي
الصفحه ٦٧ :
بديع في المدائح النبوية كله لطائف ، ومن تآليفها مولد جليل للنبي صلىاللهعليهوسلم اشتمل على فرائد
الصفحه ٦٨ : اسم النوع البديعي ، ومطلع هذه
البديعية التي سمّاها «نسمات الأسحار في مدح النبي المختار» هو
الصفحه ٦٩ :
«نظمت هذه القصيدة الميمية المسماة بنسمات الأسحار في مدح النبي المختار
على طريقة تلك القصائد
الصفحه ٧٨ :
ومنه قول النبي
صلىاللهعليهوسلم : «فليأخذ العبد من نفسه لنفسه ، ومن دنياه لآخرته ،
ومن الشبيبة
الصفحه ١٥٢ : الجوارح لا يصح إلا بإخلاص النية ، ولهذا قال النبي صلىاللهعليهوسلم : «الأعمال بالنيات».
* * *
أما
الصفحه ١٧٤ : الله وكلام نبيه.
الصفحه ٢٠٢ : .
__________________
(١) البان : شجر يطول
في استواء مثل نبات الأثل ، وهو شديد الخضرة ، وثمره كاللوبياء واحدته «بانة» وبها
تشبه
الصفحه ٢٠٥ : الآخر نحو : قول النبي صلىاللهعليهوسلم : «الخيل معقود بنواصيها الخير».
٢ ـ جناس لاحق
: وهو ما كان