الصفحه ٨٤ : معرض الحديث عن بعض الخصائص
الأسلوبية التي تعلي من قيمة الشعر. قال قدامة : «والذي يسمى به الشعر فائقا
الصفحه ١١٩ : هذين التتميمين تم
معنى الكلام وجرى على الصحة. ولو حذف أحدهما أو كلاهما لنقص معنى الكلام واختل حسن
البنا
الصفحه ٤٧ : تكلم ابن الأثير
بإسهاب عن المعاني. وقد دعاه ذلك إلى الحديث عن بعض المحسنات البديعية المعنوية ،
وهذه
الصفحه ١٠٢ : الإغراق هنا جمالا هو تقريبه إلى الصحة بلفظة «يكاد» ،
واقتران هذه الجملة بها هو الذي صرفها إلى الحقيقة
الصفحه ١٧٤ : الكلامي ابن حجة الحموي أحد علماء وأدباء القرن التاسع
الهجري.
ففي مستهل
حديثه عنه يقول : «المذهب الكلامي
الصفحه ١٧ : كتابه «نقد الشعر» بلغت أربعة عشر نوعا. وهذه على حسب
ترتيب ورودها في الكتاب : الترصيع ، الغلو ، صحة
الصفحه ١٨ : ، فإن قدامة يكون في الواقع قد اهتدى إلى تسعة أنواع جديدة من
أنواع البديع ، هي : الترصيع ، والغلو ، وصحة
الصفحه ٢٣ : قدامة تسعة أنواع هي : صحة المقابلة ، صحة التقسيم ، صحة التفسير ،
الإشارة ، الإرداف ، التمثيل ، الغلو
الصفحه ٩٧ :
ويرى السكاكي
أن من الغلو أصنافا مقبولة ، منها ما أدخل عليه ما يقرّبه إلى الصحة نحو لفظة «يكاد
الصفحه ١١٨ :
ثم يعلق على
البيت قائلا : «فما تمت جودة المعنى إلا بقوله «يعطوه» ، وإلا كان المعنى منقوص
الصحة
الصفحه ١٨٠ : الحيا
عن البحر عن
كف الأمير تميم
فإن الشاعر قد
ناسب هنا بين الصحة والقوة
الصفحه ٩ : إعجاز كتاب الله تعالى ، الناطق بالحق ،
الهادي إلى سبيل الرشد ، المدلول به على صدق الرسالة وصحة النبوة
الصفحه ١٥ : .
__________________
(١) كتاب البديع ص
٥٨.
(٢) المذهب الكلامي :
أن يأتي البليغ على صحة دعواه وإبطال دعوى خصمه بحجة قاطعة عقلية
الصفحه ٨٦ : ، لأن
المقابلة أعم من المطابقة.
وصحة المقابلات
تتمثل في توخي المتكلم بين الكلام على ما ينبغي ، فإذا
الصفحه ٩٨ : .
كما يتضح أنه
يرى أن هناك أصنافا من الغلو مقبولة ، منها ما أدخل عليه ما يقربه إلى الصحة نحو
لفظة «يكاد