الصفحه ٢٤ : أحد بلغاء القيروان وشعرائها ،
ولد بالمسيلة وقيل بالمحمدية سنة ٣٩٠ للهجرة ، وأبوه مملوك رومي من موالي
الصفحه ٧٠ : لأداء فريضة الحج ، وهنالك نم فضله عليه
فأكرمه أمير مكة الشريف محمد ابن عون وصحبه فظل ملازما له وسافر
الصفحه ٧ :
نشأة البديع وتطوره
البديع كما
يقول الخطيب القزويني محمد بن عبد الرحمن في كتابه «التلخيص» هو «علم
الصفحه ٣٥ : :
١ ـ الرازي :
هو فخر الدين
محمد بن عمر الرازي المتوفى سنة ٦٠٦ للهجرة ، له
__________________
(١) انظر
الصفحه ٤١ : محمد السكاكي المتوفى على الراجح سنة ٦٢٦ من الهجرة. ويقال إنه
بدأ يشتغل بالعلم ويتفرغ له وهو في نحو
الصفحه ٤٤ : أبو الفتح
نصر الله بن أبي الكرم محمد الشيباني المعروف با بن الأثير الجزري نسبة إلى جزيرة
ولد فيها
الصفحه ٥٣ : :
هو بدر الدين
محمد بن جمال الدين بن مالك الطائي الأندلسي أصلا الدمشقي دارا المتوفى سنة ٦٨٦ من
الهجرة
الصفحه ٥٦ : كتاب يحيى بن علي عن علم
البديع.
٢ ـ التنوخي :
صاحب كتاب
الأقصى القريب في علم البيان.
هو محمد بن
الصفحه ٥٧ : المتقدمين عليه.
٣ ـ ابن قيم الجوزية (١) :
هو شمس الدين
محمد بن أبي بكر بن أيوب الزرعي الدمشقي المعروف
الصفحه ٦٠ : المحاولة الثانية في هذا الاتجاه.
٥ ـ ابن جابر الأندلسي (٢) :
هو محمد بن
أحمد بن علي بن جابر الأندلسي
الصفحه ٧٨ : للكبر ، ومن الحياة للموت ، فو الذي نفس محمد بيده ما بعد الحياة
مستعتب (١) ، ولا بعد الدنيا دار إلا الجنة
الصفحه ٨١ : احترق ، والاحتراق ضد الغرق.
ومثله أيضا
قوله تعالى : (مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ
الصفحه ١٠٧ : المثل في الحلاوة بفيه ...» (٢).
__________________
(١) هو أبو علي محمد
بن الحسن الحاتمي. كاتب شاعر
الصفحه ١٤١ : الصولي أن
محمد بن موسى المنجم كان يحب التقسيم في الشعر وكان معجبا ببيت العباس بن الأحنف
هذا ويقول : «أحسن
الصفحه ١٩٩ : أمثلة
الجناس المماثل بين «فعلين» ، قول أبي محمد الخازن :
قوم لو أنهمو
ارتاضوا لما قرضوا