الصفحه ٥٦ : ما ذكره
يحيى بن علي في كتابه عن علم البديع قد استوحاه في الواقع من كتاب «المصباح في
المعاني والبيان
الصفحه ١٠٨ : البديع يقسمون الغلو قسمين : مقبول وغير مقبول :
١ ـ فالغلو
الحسن المقبول عندهم هو ما دخل عليه أو اقترن
الصفحه ١٣٧ : .
ومنه قول
الشماخ يصف صلابة سنابك الحمار :
متى ما تقع
أرساغه مطمئنة
على حجر يرفض
الصفحه ٤١ : لم يقتصر على ذلك ، وإنما نراه يلخص أيضا بديعيات الوطواط وينثر ما أخذه
منها في ثنايا فصول كتابه على
الصفحه ٤٢ : قائم بذاته ،
وإلا لكان عليه أن يعامله معاملة علمي المعاني والبيان ، وأن يعطيه من العناية ما
أعطاه لهما.
الصفحه ١٥ : فيتممه
في بيت واحد ، ٣ ـ الرجوع ، ٤ ـ حسن الخروج من معنى إلى معنى ، ٥ ـ تأكيد المدح
بما يشبه الذم
الصفحه ٧٣ : منها بالإضافة إليهم
أصحاب البديع والبديعيات والمتون وراحوا جميعا ينظرون إلى البديع على أنه غاية لا
الصفحه ٣٩ : نكتة مشهورة ، أو
بيت شعر حفظ لتواتره ، أو إلى مثل سائر يجريه في كلامه على جهة التمثيل. وأحسن
التلميح
الصفحه ١٧٤ : نوع كبير نسبت تسميته إلى الجاحظ. وهو في
الاصطلاح أن يأتي البليغ على صحة دعواه وإبطال دعوى خصمه بحجة
الصفحه ١٢٦ : يعلم السائل ، فقال : «من ماء» ،
وأراد : أنا مخلوقون من ماء. فورّى عنه بقبيلة من العرب يقال لها : ما
الصفحه ٩١ :
كذلك عن طريق التضاد ، لأن المعاني يستدعي بعضها بعضا ، فمنها ما يستدعي
شبيهه ، ومنها ما يستدعي
الصفحه ٢٣١ : ء ، والخصر بفتحتين : البرودة ، والمعنى : أن بعدي عنكم إنما هو
لكثرة ما أنعمتم عليّ وطوقتموني من الإحسان.
الصفحه ١٦ : في هذا الكتاب تعريف
الناس أن المحدثين لم يسبقوا المتقدمين إلى شيء من أبواب البديع ، وفي دون ما
ذكرنا
الصفحه ٢٣٨ : في القافية.
* * *
ولزوم ما لا
يلزم هو ، كما يقول ابن الأثير ، من أشق هذه الصناعة مذهبا وأبعدها
الصفحه ١٨ :
السؤال نقول : على الرغم من التسمية فإن الكتابين بعيدان عن النقد الذي هو فن
دراسة الأساليب ، وأقرب إلى أن