الصفحه ١٥ : بعضها عن عمله وذكره» (١). فإذا أضفنا إلى ذلك أصول البديع الخمسة كان معنى ذلك
أن ابن المعتز ، قد اخترع
الصفحه ٦ : ما يغريه على التوسع في دراسة علم البديع أحد أصول البلاغة
العربية.
والله ولي
التوفيق
الصفحه ٨ : جانب لا يقدم ولا يؤخر كثيرا في الحكم على جودة التعبير وحسن أدائه للمعنى بكل
ظلاله.
ولكن دراسة
أصول
الصفحه ١٤ : أولا على خمسة أبواب يتحدث فيها ابن المعتز عن أصول البديع
الكبرى من وجهة نظره وهي :
الاستعارة
الصفحه ٢٨ : ... وهكذا. وقد جرى مع سابقيه في اعتبار الاستعارة من البديع مع أنها
من أصول علم البيان.
عبد القاهر الجرجاني
الصفحه ٣٦ : «دلائل الإعجاز» و «أسرار البلاغة»
، وذلك لما لاحظه فيهما من إهمال رعاية ترتيب الأصول والأبواب ، ومن
الصفحه ٤١ : الثلاثين من عمره ، ولهذا أكب على علوم
الفلسفة والمنطق والفقه وأصوله واللغة والبلاغة يدرسها حتى أتقنها
الصفحه ٤٥ : علماء
البيان : «إن المثل السائر للنظم والنثر بمنزلة أصول الفقه لاستنباط أدلة الأخصام»
فقد أتى فيه بما
الصفحه ٥٥ : العلوي اليمني المتوفى سنة ٣٤٩ للهجرة ، وقد اشتهر بعلوم النحو والبلاغة
وأصول الفقه ، وله فيها مصنفات
الصفحه ٥٨ :
كان بارعا في
عدة علوم ، ما بين تفسير وفقه ، ولغة ونحو ، وحديث وأصول. ولزم شيخ الإسلام تقي
الدين بن
الصفحه ١٧٤ : قاطعة عقلية تصح
نسبتها إلى علم الكلام ، إذ علم الكلام عبارة عن إثبات أصول الدين بالبراهين
العقلية
الصفحه ٧٦ : في تحسين الكلام لفظا
ومعنى.
ولما كانت
المعاني هي الأصل والألفاظ توابع وقوالب لها ، فإننا نبدأ
الصفحه ١٦٦ : » بمعنى «غير» وهو أداة
استثناء ، وأصل الاستثناء في هذا الضرب أن يكون منقطعا ، ولم يقدر متصلا لأنه ليس
هنا
الصفحه ١٨٠ : الترتيب في العنعنة ، إذ جعل
الرواية لصاغر عن كابر كما يقع في سند الأحاديث ، فإن السيول أصلها المطر والمطر
الصفحه ٢٣٠ : » في آخر البيت :
النظير والمثل ، «فالضريبة والضريب» راجعان إلى أصل واحد في الاشتقاق.
٢ ـ ومنه ما
يكون