الصفحه ٢٩٨ : بن برد فى
شعر امرئ القيس : «وبين رحيّات» بالحاء المهملة ، وذكر أنه نقله من كتاب بندار.
وانظر أمثلة
الصفحه ٦ : هناك.
قال المؤلّف أبو
عبيد رحمه الله ، هذا قول السّكونى. والصحيح أن يليل يصبّ فى غيقة ، وغيقة تصبّ فى
الصفحه ١٩٠ : الحديث ابن مردويه ، وأبو نعيم فى الدلائل.
قاله الشوكانى فى تفسير سورة الجن.
(٥) فى ج : يزيد.
(٦) فى
الصفحه ٧٢ : (١)
من السّمىّ كفيت
الودق يطّرد
وقد وهم أبو بكر
الصّولىّ فى تفسير هذا البيت ، فقال : يعنى
الصفحه ٥٣ : !
الجودىّ المذكور
فى التنزيل : جبل بالموصل ، أو بالجزيرة. كذا ورد فى التفسير. وقيل هو بباقردى من
أرض الجزيرة
الصفحه ١٧٣ : فيها عائشة : ما شبع رسول الله صلى الله عليه وسلم من خبز
الشعير والتّمر حتّى فتحت دار بنى قمّة.
صحّ
الصفحه ١٤٢ : : ماءة
هناك. والخرج بالضمّ : هو الوادى الذي لا منفذ له ، قال الشاعر :
فلمّا أوغلوا فى
الخرج
الصفحه ٧٥ : على المنبر : جنّات
عدن ، فقال : أيّها الناس ، أتدرون ما جنّات عدن؟ قصر فى الجنّة له خمسة آلاف باب
الصفحه ١٩٣ : : الدّفنيّة
والدّثنيّة : منزل لبنى سليم. نقلته من كتاب يعقوب فى الإبدال.
__________________
(١) إنما يصح
الصفحه ٦٠ : فى السفر؟ قال : غربت له الشمس بذات الجيش ،
فصلّاها بالعقيق. قال يحيى بن يحيى ، بين ذات الجيش والعقيق
الصفحه ٢٩٥ : عجول.
(٢) فى ج : «لثمت».
تحريف.
(٣) منزل : ساقطة من
ق.
(٤) فى هامش ق : بين
مكة والكوفة
الصفحه ١٧٢ : على طاقات معقودة ، وله رحاب (٤) واسعة ، وفيه الصخرة التى صلّى إليها رسول الله صلى الله
عليه وسلم ، وهو
الصفحه ١١٤ : ، وقيل سبعة ، وهو كان منزل رسول الله صلى الله عليه
وسلم إذا خرج من المدينة لحجّ أو عمرة ؛ فكان (٣) ينزل
الصفحه ٢٧٦ : وسلم عن التّبقّر. (٢) فى الأهل والمال. ثم قال عبد الله فكيف بمال براذان ،
وبكذا وكذا. قال : فذكر له
الصفحه ١٦٦ : :
السّدير بالفارسيّة : سه دلّى ، كان له ثلاث شعب. والخورنق : خورنقاه (٢) ، أى الموضع الذي يأكل فيه الملك