الصفحه ٢٠٥ : ،
قال عدىّ بن الرّقاع :
فقلت لها كيف
اهتديت ودوننا
دلوك وأشراف
الدّروب القواهر
الصفحه ١٧١ :
المدينة ثمانية برد ، مشى ثلاثة أيّام.
تخرج من المدينة
على الغابة العليا ، ثم تسلك الغابة السّفلى ، ثم
الصفحه ٤٨ : بن عدىّ بن فزارة ، ثم
الغزيلة (٣) ، وهى لبنى الصارد (٤) وناس من فزارة ، ثم بزلنا النّقرة ، وصدّقنا
الصفحه ٢٨٦ :
موالى عبد الله بن
عامر ؛ وبين المحدث وبين الربذة اثنا عشر ميلا.
ثم الجبال التى
تلى المحدث : عن
الصفحه ٣٠٨ :
ذلك شيئا ، ثم رجع
إلى الرّبيع ، فغسل يديه بالرمل حتّى أنقاهما ، ثم ضمّ ، يديه كلّ واحدة منهما
الصفحه ٢٧٩ : الراموسة إلى تلّ ماسح ،
وقد تقدّم ذكره ، ثم يجتاز على مياه الحيار ، إلى ماء يقال له البديّة ، إلى ظاهر
الصفحه ١٧٣ : ، بفتح
الصاد.
قال : فبنى له
فيها مسجد ؛ قال : ثم سلك على الصّهباء ، ثم أقبل حتّى نزل بواد يقال له
الصفحه ٢٢٠ : ، فنزل ديرا يقال له الأبلق ، فاستطابه
وأقام فيه ، ثم جلس من غد ، ودخل إليه جماعة من جيشه ، فتحدّثوا طويلا
الصفحه ٢٨٥ : الحمى
هيهات ذو بقر من
الزّوّار
ثم يلى أسود البرم
جبلان ، يقال لأحدهما أروم
الصفحه ٣٥ :
فركع ما شاء الله
، ثم أحرم (١) ثم استوى على راحلته ، فاستقبل بطن سرف حتى لقى طريق (٢) مكة ، فأصبح
الصفحه ٨٠ : فعلاء : موضع بنجد : ذكره ابن دريد.
حدودى بفتح أوّله
وثانيه ، بعده واو ودال مهملة أيضا ، ثم ياء ، على
الصفحه ١٦٢ : يعقوب ، ونقلته من خطّه.
الخندمة بفتح
أوّله ، وإسكان ثانيه ، بعده دال مهملة مفتوحة ، ثم ميم : اسم جبل
الصفحه ٣٤٩ :
الناس ، فذكر أحداثا تكون بالبصرة ، ثم قال : وتكون هنات وهنات ، ثم تغرق الغرق
المدمّر (٣) من عين زغر
الصفحه ٧ :
والجولان : موضع
قبره. ويروى : «فآب مصلّوه» بالصاد المهملة. ثم قال بعد هذا :
ولا زال يسقى
بين شرج
الصفحه ٢٥ : بضم أوله ،
وإسكان ثانيه ، وضم الثاء المثلثة ؛ قال أبو سعيد : هو ماء من مياه بنى أسد ، ثم
بنى فقعس