الصفحه ٤٩٧ : يهودي كان يريد تخريب بناء الإسلام ، فعملّها وجعلها
وديعة عند الإمام جعفر الصادق ، فلمّا توفّي حسب الناس
الصفحه ٣٧٩ : الأعيان ٣ / ٢٤٠ ، نسمة السحر ١ / ٢٦٨.
هذا ، وقد نسب علم الجفر ـ في
بعض المصادر الجمهور ـ إلى الإمام جعفر
الصفحه ٣٥١ : .
(٢) بل أخذ مالك عن
الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
مباشرة ، حاله كحال أبي حنيفة.
انظر : التاريخ الكبير
الصفحه ٣٦٢ : عليهالسلام ، وصار من مواليه وحجّابه ،
وقيل : روى عن الإمام أبي عبد الله جعفر الصادق عليهالسلام.
نقول
الصفحه ٣٠٧ : « ينابيع المودّة » ، في الباب
السادس والخمسين ، آخر المناقب السبعين (٤)
، التي حكاها عن كتاب إمام الحرم
الصفحه ١٥٠ : ..
فموقفه لمّا أتاه كتاب الإمام
عليّ عليهالسلام بيد محمّد بن أبي
بكر ومحمّد بن جعفر ـ رضوان الله عليهما
الصفحه ٣٤٥ : عليهالسلام (٢).
والثاني
: مولانا جعفر بن محمّد الصادق ..
وكان الخوارج تلامذة له (٣).
وأمّا
النحو ؛ فهو
الصفحه ٥٦٧ :
كتابيه : الإمامة في أهمّ الكتب الكلامية : ١١٩ رقم ٣٦٦ ، محاضرات في الاعتقادات ١
/ ٣٤١.
وكذا فعل السيّد
الصفحه ٤٩٤ : ١ / ٢٨٩ ح ٢٢٨ ؛ وراجع : ج ٥ / ٧ ـ
٨ من هذا الكتاب!
(١) مناقب الإمام
عليّ عليهالسلام ـ للخوارزمي
ـ : ٣٥٨
الصفحه ٤٤٤ : اختلف قوّة وضعفا ؛ إذ لا يجتمع حبّه الصادق مع موالاة مبغضيه ، لا
سيّما أظهر أعدائه وأكبر حسّاده وأشدّ
الصفحه ٣٥٧ : بيت العصمة
والرسالة عليهمالسلام.
فانظر مقال « الكلام عند
الإمامية » ، للشيخ محمّد رضا الجعفري
الصفحه ٢٢١ : بن الحسين عليه السلام ، كتاب من روى عن
أبي جعفر محمّد بن عليّ عليه السلام ، كتاب من روى
الصفحه ١٨٧ :
وقد أوضحنا أيضا في المبحث الثالث فساد
قوله : « ولو لم يكن أبو بكر أصلح للأمامة ، لما اختاروه
الصفحه ١٩ :
وقال الفضل (١)
:
ذكر ابن الجوزي هذا الحديث في كتاب «
الموضوعات » في طريقين ، وقال : هذا حديث
الصفحه ٣٤٣ : جزئيات علم الكلام
والأصول.
وأمّا
الفقه ؛ فالفقهاء كلّهم يرجعون إليه ..
أمّا
الإمامية ؛ فظاهر