الصفحه ٤٦٠ : الحديث جاء في ترجمة « توبة بن علوان » ، ويبدو أنّ الشيخ المظفّر قدسسره قد سبق نظره إلى ترجمة « توبة بن
الصفحه ٣٧٦ : ، مناقب آل أبي طالب ٢ / ٣٠٩.
(٢) هو : الشيخ سديد
الدين أبو المظفّر يوسف بن عليّ بن محمّد بن المطهّر
الصفحه ٢٠٢ : » (٥).
وكيف كان ، فهي صغيرة ، إمّا حقيقة ، أو
بالإضافة إلى الشيخين ،
__________________
(١) الاستيعاب
الصفحه ٥١١ : مردف أبا بكر ، وأبو بكر شيخ يعرف ، ونبيّ الله شابّ لا يعرف
... (٣) الحديث.
فإنّ النبيّ
الصفحه ٥٥٤ :
الحقيقي بينهما
والأفضليّة؟!
ولو كانت الأخوّة أفضل من ذات الخلّة ،
لكانت أخوّة النبيّ
الصفحه ١٥٧ : منزلته ، ولا إلى سنّة ترشدهم إلى فضله وعلوّ محلّه ، بل يحتالون
إلى نفي النصوصيّة بالأوهام والشبه البعيدة
الصفحه ٢١٠ :
وبيضة البلد (١) ، مع ما هو عليه من علوّ النفس وعزّتها
، وما هو فيه من الشجاعة وريعان الشباب
الصفحه ٤١٧ : عليّ
وعلوّ مرتبته ، بأضعاف كثيرة على من لا يوثق على أدائها ولم يؤتمن عليها.
وهذه الشجاعة ، مع خشونة
الصفحه ٤٤٠ : القو
م شهيدا فاعتاض قرّة عين (٣)
وأمّا
ما زعمه من حقيقة قصّة براءة ، فقد سبق في
الصفحه ٦٨ : (٣)
، والمنزلة (٤)
، والثّقلين (٥)
، وأشباهها ، ومع ذلك كابروا الضرورة ، وعاندوا الحقيقة ؛ فليتدبّر من يريد لنفسه
الصفحه ٧٤ :
وقال الفضل (١)
:
حقيقة هذا الخبر ، أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في السنة الثامنة من
الصفحه ٧٥ : أهل بيتي
هذا حقيقة الخبر ، وليس فيه دلالة على
نصّ ولا قدح في أبي بكر.
وأمّا
ما ذكر أنّ رسول الله
الصفحه ٧٦ :
وأقول :
آثار الوضع في ما زعمه حقيقة الخبر
ظاهرة ، والأدلّة على وضعه كثيرة ..
أوّلها
: إنّه لو
الصفحه ٨٢ : عبّاس ، وأبي هريرة ، من عدّة طرق (٢).
فثبت بما ذكرنا كذب ما زعمه الفضل حقيقة
الخبر ، وظهر أنّ أبا بكر
الصفحه ١١٩ :
وأقول :
لا يخفى أنّ حقيقة الفضل في هذه الفضيلة
ليس لمجرّد الاختصاص بعدم سدّ الباب ، بل لما يكشف