الصفحه ١٥٣ : الجزل ببلاد عذرة ، قرب وادي القرى.
ذو الميثب : بالكسر ثم السكون
ثم مثلاثة ، من أودية العقيق.
ميطان
الصفحه ١٦١ : :بضم
الهمزة وسكون الحاء المهملة ثم مثناة تحتية ثم لام ومثناتين كذلك ، تقدم في نار
الحجاز.
وادي الأزرق
الصفحه ٢١ :
ثم جعله تحت
أرعوفة البئر ؛ فوجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم أمرا أنكره بصره حتى دله الله عليه
الصفحه ٣٨ :
تربان : بالضم ثم السكون ،
واد بين أولات الجيش وملل ، قاله أبو زياد ، وقال ابن هشام في المسير إلى
الصفحه ١٠٧ : قناة ، ذكر ابن هشام نزول قريش بعينين على شفير وادي قناة ،
ثم ذكر تسريحهم الظّهر والكراع في زرع كانت
الصفحه ١٦٣ : ، وهو الصواب ، وقد وقع
الموضعان كذلك في كلام ياقوت فتبعه المجد.
وبعان : بالفتح ثم الكسر
وإهمال العين
الصفحه ١٦٦ :
ينبع : بالفتح ثم السكون
وضم الموحدة وإهمال العين مضارع «نبع الماء» أي : ظهر ، من نواحي المدينة على
الصفحه ٢٠٣ : ، ثم جعت بعد ذلك ، فإذا بالغلام قد أتاني بطعام ، ثم لم أزل كذلك كلما جعت
أتاني بطعام حتى سبب الله لي
الصفحه ٦ :
كبيرة أيضا ،
والمحضة والوبرة والخضرة والفعوة ، وفي كلها نخيل ومزارع ، وأوديتها تصبّ في
الأبواء ثم
الصفحه ٢٥ : ابن إسحاق «الهدة»
بتشديد الدال بغير همز ، قال : وهي على تسعة أميال من عسفان.
ثم ذكر البخاري في
باب
الصفحه ٤٨ :
الهجرة : سلك بطن
ذي كشب ، ثم على الجداجد ، ثم على الأجرد ، قال المجد : وكأنها آبار ؛ لقوله في
الصفحه ١١٣ :
العبلاء : بالفتح ثم السكون
ممدود ، موضع من أعمال المدينة ، ويقال لها : عبلاء الهرودة ، نبت يصبغ به
الصفحه ١١٥ : ، ومنه إلى بطن نخل ، ثم الطرف ، ثم المدينة ، انتهى. وفي
الصحاح العزاف : رمل لبني سعد ، ويسمى أبرق العزاف
الصفحه ١١٨ : عوال آبار منها بئر لية ، ثم قال : والسد ماء سماء ،
واللعباء ماء سماء ، فليس فيه أن اللعباء الجبل الثالث
الصفحه ١٢١ : الله فقال : إذا شئت فتغيّب عن المدينة أياما ، فغبت أتصيد ، ثم نزلت المدينة
فإذا مولاة لها أتتني فقالت