الصفحه ٢٥٢ :
دار عبد الحميد بن عبيد الكناني وبين الزقاق الذي يسلك في بني كعب عند الحمارين ،
وفتح في طائفة من أدنى
الصفحه ٢١٩ : ، وكان يقابل دار حميد بن عبد
الرحمن بن عوف ، وهي دار جده عبد الرحمن التي كان ينزل بها ضيفان رسول الله
الصفحه ٢٤٢ : أنشأه المنتصر
بالله ، وما يليه من رباط الظاهرية ، كما تقدم في ذكر أبواب المسجد.
دار حميد بن عبد الرحمن
الصفحه ٦٤ : صالحة للاحتجاج ، فضلا عن
مجموعها ، وقد أورد ابن الجوزي هذا الحديث في الموضوعات ، وأخرجه من حديث سعد بن
الصفحه ١٩٩ : ذكر ما قدمناه عن ابن زبالة ثم قال : وأكثر
ذلك دثر على طول الزمان ، وتفرقت أوراقه ، قال : وهو مجموع في
الصفحه ١٠ : ست درجات
وأسند ابن زبالة
عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف عن أبيه قال : بعث معاوية رضياللهعنه إلى
الصفحه ٨٣ : أفلح
بن حميد عن أبيه قال : لما أراد عثمان أن يكلم الناس على المنبر ويشاورهم قال له
مروان بن الحكم
الصفحه ٩٠ : محمد الزهري عن أبيه عن عبد
الرحمن بن حميد ، ومحمد بن إسماعيل عن محمد بن عمار عن جده ، ومحمد بن عبد الله
الصفحه ٩٢ : المسجد ، قال عبد الرحمن بن حميد : فذهب لنا متاع في
هدمهم ، وأدخل حجرات أزواج النبي صلىاللهعليهوسلم مما
الصفحه ١١٠ : من جهة القبلة.
ونقل ابن زبالة
فيما رواه عن عبد الرحمن بن حميد وعبيد الله بن عمر بن حفص وأبي سبرة
الصفحه ١١١ : علي بن عبد الحميد وكان عالما
بأخبار المدينة ومن بيت كتابة وعلم ـ : لم يزل بيت النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩١ :
الحميد بن عبد الرحمن الأزهري قال : قال عمر بن الخطاب حين بنى مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ما ندري
الصفحه ٢٤٠ : مرسلات عبد الله بن شداد ، وروى
الطبراني نحوه عن سهل بن حارثة الأنصاري ، وفيه يعقوب بن حميد بن كاسب وثقه
الصفحه ٢٧٩ : .................................................................. ٢٤١
أبيات
خالصة................................................................ ٢٤٢
دار
حميد بن
الصفحه ٦٩ : ، فاختلفا ، فجعل بينهما أبيّ بن كعب رضياللهعنه ، فأتياه في منزله ، وكان يسمى سيد المسلمين ، فأمر لهما