الصفحه ٧٩ : عن فدك ومكانها فكلهم أجابوا بعدم معرفة موضع يسمى
بذلك في بلادهم ، مع أن هذه القرية لم تبرح في أيدي
الصفحه ٨ : مهمّات الدين ، وإن النظر فيه مما يزيد في الإيمان
واليقين ؛ لما فيه من معرفة معاهد دار الإيمان ، ونشر
الصفحه ٢٦ : وهجر كونه علما في غيرها ، بحيث إذا أطلق لا يتبادر إلى
الفهم غيرها ؛ ولا يستعمل فيها إلا معرفة ، قيل
الصفحه ٧٦ : سند واحدة من الحرتين ،
والله أعلم. ويؤيد أيضا ما قاله النووي أن البيهقي روى في المعرفة حديث الصحيفة عن
الصفحه ١١٤ : البيهقي في المعرفة : قال الشافعي : ومكة
والمدينة يمانيتان. قلت : وقد ذكر الشافعي في الأم حديث : «أتاكم أهل
الصفحه ١٥١ :
اليهود ،
وشيء من آطامهم ،
وما دخل بينهم من الحروب ، وهو نافع في معرفة جهات المساجد التي لا تعرف اليوم
الصفحه ٢٥٢ : ـ والمسحل : ممشى ماء المطر ، انتهى. ولم أره في المعرفة للبيهقي ، ولا في
السنن الكبير ، ولا في الدلائل
الصفحه ٣٤ : عجز عنها المكي ، وأن المدني قال : إذ كل نفس إنما خلقت من تربته التي يدفن
فيها بعد الموت ، وكان نفس
الصفحه ١٧٤ :
السنين ـ أي التي قبل الهجرة ـ يعرض نفسه على القبائل ، ويكلم كل شريف قوم ، لا
يسألهم إلا أن يؤووه ويمنعوه
الصفحه ٣٥ :
قبض فيها نفس نبيه صلىاللهعليهوسلم وروى يحيى أن عليا قال لما اختلفوا : لا يدفن إلا حيث
توفاه الله
الصفحه ٤٧ :
، فقال : ألا يفتي حبيب نفسه حيث نزل مكة وهي قرية أعرابية ، ولأن أنزل دوران أحب
إلي من أن أنزل مكة ، وهي
الصفحه ٦٠ : ابن زبالة مختصرا عن صيفي بن أبي
عامر ، ولفظه «والذي نفسي بيده إن تربتها لمؤمنة ، وإنها شفاء من الجذام
الصفحه ٧٤ : ، وكذا إذا
نذر إتيان الأقصى ، فإن نفس المرور لما لم يكن في نفسه مزية انصرف النذر إلى ما
يقصد فيه من القرب
الصفحه ١٢٢ : أن خروجها من جبلين يصعد
منهما نفس ناري شديد ، وربما قذف فيها الحجر فتلقى به مسودا إلى الهواء بقوة ذلك
الصفحه ١٧٣ : والخزرج حتى أكرمهم الله باتباعه صلىاللهعليهوسلم وذلك أنه صلىاللهعليهوسلم كان يعرض نفسه في كل موسم من