الصفحه ١٤٦ : افتضاض الأبكار ؛ فجعل
أنها كانت باليمامة ، وأن أهل المدينة مع تبّع هم الذين أزالوا هذه الفضيحة من
اليمامة
الصفحه ٢٣٦ : الكلاعي في الاكتفاء : ولما أصبح رسول الله صلىاللهعليهوسلم انصرف عن الخندق راجعا إلى المدينة ومعه
الصفحه ٢٥٦ : محمد الثقفي قال : بينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم يا بني في أساس مسجد المدينة ومعه أبو بكر وعمر
الصفحه ٤٩ : للمدينة بمثل ما دعاك لمكة ومثله
معه» وفيه أيضا «اللهم بارك لنا في مدينتنا ، اللهم بارك لنا في صاعنا
الصفحه ١٥٠ : بقولهم ، فصرف تبع نبته عنها ،
وأمر أهل المدينة فتبايعوا مع العسكر ، وكان تبع قد استوبأ بئره (١) التي حفر
الصفحه ١٠٨ : مروان بن الحكم كان يحرض مسلم بن
عقبة على أهل المدينة ، وجاء معه معينا له حتى ظفر بهم ، وانتهبت المدينة
الصفحه ٧٩ : المدينة المشرفة أنه رآه غير مرة ، وأنه لما خرج
رسولا من صاحب المدينة إلى العراق كان معه دليل يذكر له
الصفحه ٧١ : المدينة
أولا وصلة إليه ، مع ما فيه من البداءة بزيارة النبي صلىاللهعليهوسلم وإيثارها ، ولعله السبب عند
الصفحه ٥٩ : عجزوا عن دفع الطاعون عن بلد ما في
دهر من الدهور. وقد امتنع الطاعون عن المدينة هذه الدهور الطويلة ، مع
الصفحه ٤٨ : المدينة كحبنا مكة أو أشد» ورواه رزين العبدري والجندي
بالواو بدل «أو» مع أن أوفى تلك الرواية بمعنى بل ، وقد
الصفحه ٩١ : عندنا ؛ لكونه بالحرة
الغربية. هذا ، مع احتمال حديث سلمة لكونه كان قبل تحريم المدينة ، والله أعلم
الصفحه ٣٨ : العباس رضياللهعنه قال : خرجت مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم من المدينة فالتفت إليها وقال : «إن الله قد
الصفحه ٧٨ : له معنى ، وتكلف
بعضهم فقال : إلى بمعنى مع ، كأنه جعل المدينة مضافة إلى مكة في التحريم لأن ثورا
بها
الصفحه ٤١ : العزيز مشفقا إذ خرج منها لمن معه : أتخشى أن نكون ممن نفت المدينة؟ وقد طهرها
الله تعالى ممن كان بها من
الصفحه ١١٣ : صلىاللهعليهوسلم وبتنا معه ، فلما أصبح سأل عنهم ، فقيل : تعجلوا إلى
المدينة ، فقال : «تعجلوا إلى المدينة والنسا