الصفحه ٤٦ : الإسلام ، توفي في سنة سبع وسبعين ومائة (١).
[الرسول يحب عليّا]
١٣ ـ وأخبرنا
الصلاح بن أحمد الإمام
الصفحه ٦٠ : فاخترنا لدنيانا من رضيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم لديننا ، وكانت الصلاة رأس الإسلام وقوامه ، فبايعنا
الصفحه ٨٠ : الإسلام
فينام حتى يقرأها» (١) وروى نحوه ابن مردويه في «تفسيره» من حديث علي رضياللهعنه أيضا ومن حديث
الصفحه ٨١ : ما
اتفقوا على إخراجه وقطعا له ووافقهما على إخراجه أصحاب السنن التي هي كتب الإسلام
كسنن أبي داود وجامع
الصفحه ١٠٠ : ابن شيخ الإسلام وبركة وقته وشيخ عصره الزاهد الكبير
الورع الداعي إلى الله تعالى أبي عمر محمد بن أحمد بن
الصفحه ١٠٧ : محمد بن الحسن بن علي البدراني من خط سيدنا
وشيخنا شيخ الإسلام والقراء والمحدثين الإمام الحافظ العالم
الصفحه ١١١ :
ترجمة الإمام النسائي رحمهالله تعالى
نسبه ومولده :
هو الإمام الحافظ
شيخ الإسلام ـ وقد وصفه
الصفحه ١١٣ : حديثا ضعيفا ، بل قال بعض
الشيوخ : إنه أشرف المصنفات كلها ، وما وضع في الإسلام مثله.
وقال ابن منده
وابن
الصفحه ١١٦ : وجهه
تتناول نسبة الشريف وبعض أفضاله رضياللهعنه.
نسبه وإسلامه :
هو الإمام علي بن
أبي طالب بن عبد
الصفحه ١١٧ : صلىاللهعليهوسلم ليلة هجرته معرضا نفسه للقتل ، فهو أول فدائي في الإسلام.
شهد بدرا وأحدا
والخندق وبيعة الرضوان
الصفحه ١١٩ :
أولية
إسلام علي بن أبي طالب(١)
١
ـ ذكر خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضياللهعنه ، وذكر
الصفحه ١٢٥ : رسول الله ، أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا؟ قال : «انفذ على
رسلك حتى تنزل بساحتهم ، ثم ادعهم إلى الإسلام
الصفحه ١٦٨ : ء النبي صلىاللهعليهوسلم
إلى الإسلام والنبوة ـ باب : ما ذكر من ورع النبي صلىاللهعليهوسلم
وعصاه وسيفه
الصفحه ١٨٦ : يحسبون أنه لهم ، وهو عليهم ، لا تجاوز صلاتهم تراقيهم ، يمرقون من الإسلام
كما يمرق السهم من الرمية ، لو