الصفحه ١٨ :
الحافظ ابن كثير :
وهذه خطبة بليغة جامعة للخير ناهية عن الشر ، وقد روي لها شواهد من وجوه أخر متصلة
الصفحه ٤٤ : يقول : «لا يحب عليّا منافق ، ولا يبغضه مؤمن». رواه
الترمذي في «جامعه» وقال : حسن غريب من هذا الوجه
الصفحه ٤٧ : الله صلىاللهعليهوسلم «أنت أخي في
الدنيا والآخرة» رواه الترمذي (٤) في «الجامع» وقال : «حسن غريب
الصفحه ٨١ : ما
اتفقوا على إخراجه وقطعا له ووافقهما على إخراجه أصحاب السنن التي هي كتب الإسلام
كسنن أبي داود وجامع
الصفحه ٩٧ : :
__________________
(١) صحيح : رواه أحمد
(١ / ٥٧ برقم ٦٤٥) ، وابن ماجه برقم (٤٠٨٥) وصححه الشيخ الألباني في «صحيح الجامع
الصغير
الصفحه ١٠٥ :
والله أعلم.
وهذا الحديث رواه
الترمذي كذلك في جامعه وقال : «حسن غريب من هذا الوجه ، ولا نعرف
الصفحه ١١١ : فاتخذها وطنا ، وسكن في زقاق القناديل قريبا من مسجد الفسطاط الذي
كان بمثابة جامعة مصر في ذلك الوقت ، وفيه
الصفحه ١١٣ : بن
خشرم وأبو داود صاحب السنن الكبرى ، والترمذي صاحب الجامع الصحيح ، وروى عنه رواة
كثيرون أصبحوا أئمة
الصفحه ١١٥ : إخواننا المسلمين الذين يخالفوننا في رأي أو مذهب.
جاء في تفسير هذه
الآية في كتاب الجامع لأحكام القرآن
الصفحه ١١٦ : يغذوكم به من نعمة ،
وأحبوني لحب الله ، وأحبوا أهل بيتي لحبي». أخرجه الترمذي والحاكم والسيوطي في
الجامع
الصفحه ١٢١ : صلىاللهعليهوسلم
في سفر فنزلنا غدير خم ، فنودي فينا : الصلاة جامعة ، وكسح لرسول الله صلىاللهعليهوسلم
تحت شجرة
الصفحه ١٢٣ : الغداة ، ثم قام قائما ، ودعا
__________________
ورواه السيوطي في
الجامع الصغير ج ٢ ص ١٨٧ وقال : رواه
الصفحه ١٣٤ : .
(٣) عبد الله بن
الرقيم بالتصغير : لم يوثقه كثير من أصحاب السنن.
(٤) رواه أبو عيسى
الترمذي في جامعه
الصفحه ١٤٥ : ج ١ ص ٢٥٠.
(٢) رواه السيوطي في
الجامع الصغير ج ٢ ص ٦٩ وقال : رواه أحمد والترمذي والنسائي وابن ماجه من حديث
الصفحه ١٤٨ :
الجامع الصغير ج ٣ ص ١٨٧ وقال : رواه أحمد في مسنده وابن ماجه في سننه من حديث
البراء بن عازب ، ورواه أحمد