الصفحه ١٧٠ : معرض الرحمة وحسن الخاتمة وطيب المستقر قال
تعالى : (فَرَوْحٌ
وَرَيْحانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ)
[الواقعة : ٨٩
الصفحه ١٣٩ :
غزوة تبوك ، وعلي
يشتكي وهو يقول : أتخلفني مع الخوالف؟ فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : «أما ترضى أن
الصفحه ١٥٦ : قال : سألت عبد الله بن عمر قلت : ألا تحدثني عن علي وعثمان؟ قال : أما علي
فهذا بيته من بيت (٢) رسول
الصفحه ١٣٦ : صلىاللهعليهوسلم : «يا علي أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا
النبوة».
١٨
ـ ذكر الاختلاف على محمد بن
الصفحه ١٥٧ : .
فقال ابن عمر : تعالى لأخبرك ولأبين لك
عما سألتني عنه. أما فراره يوم أحد فأشهد أن الله عفا عنه.
وأما
الصفحه ١٦٧ :
به رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟ قالت : أما الآن فنعم : سارّني ، أما مرّته الأولى فقال :
«إن جبريل
الصفحه ١٨٨ : عمه ، قالوا : ثلاث. قلت : ما هن؟
قالوا : أما
إحداهن ، فإنه حكّم الرجال في أمر الله ، وقال الله
الصفحه ٣ : فازَ فَوْزاً عَظِيماً) [الأحزاب : ٧٠ ،
٧١].
أما بعد :
أنا أحب الإمام
علي بن أبي طالب وذريته وآل
الصفحه ١٥ : ء من الخيانة إنما ينتظر إحدى الحسنيين إذا
ما دعا الله ، فما عند الله هو خير له ، وإما إن يرزقه الله
الصفحه ١٧ : ، وعودوا المرضى وشيعوا الجنازة ، وكونوا عباد
الله إخوانا.
أما بعد : فإن
الدنيا قد أدبرت وآذنت بوداع ، وإن
الصفحه ٢٣ : الذي تركته ـ فقام
فخطب على المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ـ قال الشعبي : وأنا أسمع ـ ثم قال :
أما بعد
الصفحه ٤٢ : ]
(١) ، عن سعد قال : لما خرج النبي صلىاللهعليهوسلم إلى تبوك خلف عليا فقال : «أتخلفني؟» فقال «أما ترضى أن
الصفحه ١٠٣ :
علي بن أحمد بن يحيى بن حازم بن علي بن رفاعة المغربي المعروف بابن الرفاعي رحمة
الله تعالى عليه.
وأما
الصفحه ١٢٢ : بن أبي وقاص عن أبيه قال : أمر معاوية سعدا ، فقال : ما منعك أن تسب أبا تراب؟
قال : أما ما ذكرت ثلاثا
الصفحه ١٢٧ : إذ أتاه تسعة
رهط ، فقالوا : إما أن تقوم معنا ، وإما أن تخلونا من هؤلا