الصفحه ١٥٦ : قال : سألت عبد الله بن عمر قلت : ألا تحدثني عن علي وعثمان؟ قال : أما علي
فهذا بيته من بيت (٢) رسول
الصفحه ٢٣ : رواية أبي الطفيل وزاد : وأنا من أهل البيت الذي كان
جبريل ينزل إلينا ويصعد من عندنا ، وزاد : (وَمَنْ
الصفحه ١١٦ : خيرا حين أراد أن يصرفهم به عن تعصبهم الأعمى ضد أهل البيت رضوان
الله عليهم ، وعلى رأسهم علي بن أبي طالب
الصفحه ٩ : رياض الجنة ، ألا وإنه يتكلم في كل يوم ثلاث مرات
، فيقول : أنا بيت الظلمة ، أنا بيت الدود ، أنا بيت
الصفحه ١٧٥ : البيت ، وكنا عدنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم يومئذ في بيت عائشة ، فكنت في آخر من خرج من البيت ، ثم
الصفحه ٢١ : ، ما من أهل قرية ، ولا أهل بيت ، ولا
رجل ببادية ، كانوا على ما كرهت من معصيتي ، ثم تحولوا عنها إلى ما
الصفحه ٢٢ : بإذنه ، وأنا ابن السراج المنير ، وأنا ابن الذي أرسل
رحمة للعالمين ، وأنا من أهل البيت الذين أذهب الله
الصفحه ٥٠ : ـ إلى المرور من بيتها إلى بيت أبيها فجعل هذا رفقا بها
وسترا وغيرة عليها ، وأما بعد وفاته فلما زالت هذه
الصفحه ٩٦ : ابن الحنفية.
[المهدي منا أهل البيت]
٨٩ ـ ما أخبرناه
محمد بن أحمد أنا علي أنا حنبل أنا هبة الله أنا
الصفحه ١٥٣ : السبي ، فلما خمسه صارت الوصيفة في الخمس ، ثم خمس فصارت أهل بيت
النبي صلىاللهعليهوسلم ، ثم خمس فصارت
الصفحه ١٥٧ : : لا تسأل عن علي ، ولكن انظر إلى بيته من بيوت النبي صلىاللهعليهوسلم. قال : فإني أبغضه. قال : أبغضك
الصفحه ٣ : بيته الأطهار ولكنه حب لا يتعدى شروطا معينة بمعنى
أنني لا أميزه على أبي بكر وعمر وعثمان رضياللهعنهم
الصفحه ١٠ :
صعد علي ذات يوم
المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ، وذكر الموت ـ فذكر نحوه وزاد بعد قوله : أنا بيت
الصفحه ١٢ : علقتكم مخالب المنية ، وضمكم بيت التراب ، ودهمتكم مفظعات الأمور بنفخة
الصور ، وبعثرة القبور ، وسياقة
الصفحه ١٦ : ، وإيتاء الزكاة فإنها من فريضته ، وصوم شهر رمضان فإنه جنة من عذابه ، وحج
البيت فإنه منفاة للفقر مدحضة