الصفحه ١٤ : بينه وبين
معرفة العبر ، بحق أقول : ما نجا من نجا إلا بمعرفة نفسه ، وما هلك من هلك إلا من
تحت يده ، قال
الصفحه ١١١ : العلم ، ورحل في سبيل التزود من المعرفة ، شأنه في ذلك
شأن أهل الطموح من العلماء ، قيل : إنه حين بلغ
الصفحه ١٧٩ :
__________________
ومعنى داحضا في
بولك : خائضا ، وهو تعبير كنائي عن عدم المعرفة وقلة التجربة. تشبيها بالطفل
الصغير الذي
الصفحه ٣٧ : نظير له في عصره في الدنيا ، حافظا للحديث ، وغيره أتقن منه ، ولم
يكن له في الفقه معرفة.
ألف : «النشر
الصفحه ٩٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «الإيمان معرفة بالقلب ، وإقرار باللسان وعمل بالأركان» (١).
حديث حسن
الصفحه ٩٥ :
باللسان ، ومعرفة
بالقلب ، وعمل بالجوارح».
قال البيهقي وشاهد
هذا الحديث ما في الحديث الثابت عن
الصفحه ١١٣ :
خرج معه الشيء
الكثير ، وهكذا فليكن العلماء ينشرون العلم والمعرفة ، فإذا ما دعا داعي الجهاد
أسرعوا
الصفحه ١٨٩ : من هذه؟ قالوا : نعم.
وأما محي نفسه من
أمير المؤمنين ، فأنا آتيكم بما ترضون. إن نبي الله
الصفحه ١٥ :
أهل أو مال أو نفس
، فإذا أصاب أحدكم النقصان في أهل أو مال أو نفس ، ورأى لغيره غيره ؛ فلا يكونن
ذلك
الصفحه ٦٠ : ، وأغزوا إذا أغزاني ، أضرب بين يديه الحدود بسوطي ، فلما قبض
تذكرت في نفسي قرابتي وسابقتي ، وفضلي وأنا أظن
الصفحه ٦١ :
في نفسي قرابتي ، وسابقتي ، وفضلي ، وأنا أظن أن لا يعدلوا بي ، فأخذ عبد الرحمن
مواثيقنا ، أن نسمع
الصفحه ١٤٩ : عليه ، ثم قال : «ألستم تعلمون أني
أولى بكل مؤمن من نفسه؟» قالوا : بلى. نحن نشهد لأنت أولى بكل مؤمن من
الصفحه ٣ :
اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْها
زَوْجَها وَبَثَّ مِنْهُما
الصفحه ٦ : من ماء ، فدعا بطينة فقلت في نفسي : لقد أمنني
حتى يخرج إلي جوهرا ولا أدري ما فيها ، فإذا عليها خاتم
الصفحه ٧ : ، طيب الطعم ؛ لكن أكره أن أعود نفسي ما لم تعتده ، وأخرجه أيضا عبد الله
ابن الإمام أحمد في زوائده عن عبد