الصفحه ١١٧ : أخي في الدنيا والآخرة».
علمه وفضله :
له روايات عدة عن
النبي صلىاللهعليهوسلم : روى عنه بنوه
الصفحه ١٠٤ :
والحسن هو ابن أبي الحسن البصري ، وهو الإمام الكبير الشأن الرفيع الذكر والمحل ،
الذي كان رأسا في العلم
الصفحه ١٠٢ : هذا الإسناد الشريف من الأئمة المقتدى بهم في العلم رحمهمالله ورضي عنهم وعنا بهم.
ووقع إلينا أيضا
من
الصفحه ٩٩ :
والتسليم.
وهذا إسناد لا
مزيد على حسنه وعلوه وثقة رجاله وفضلهم وتقدمهم في علم القراءة.
٩٣ ـ وأما من طريق
الصفحه ٣٩ : في هذا العلم ، فقد ورد مرفوعا عن أبي بكر الصديق ، وعمر
بن الخطاب ، وطلحة بن عبيد الله ، والزبير بن
الصفحه ٨٧ : بالحجاز ، وهم يخالفون الشيعة في الأصول والفروع والله أعلم.
__________________
(١) ضعيف جدا : أخرجه
عبد
الصفحه ٥٦ :
__________________
(١) حديث : «أنا
مدينة العلم ...» حديث باطل ، انظر ما قاله العلامة المعلمي اليماني في تعليقه على
الفوائد
الصفحه ١٠١ : المطلب بن هاشم الهاشمي الذي دعا له
النبي صلىاللهعليهوسلم «اللهم علمه
الحكمة وفقهه في الدين» (١) وهو
الصفحه ١١١ : العلم ، ورحل في سبيل التزود من المعرفة ، شأنه في ذلك
شأن أهل الطموح من العلماء ، قيل : إنه حين بلغ
الصفحه ١١٤ : أبان
في تصانيفه عن حفظ وإتقان وصدق وإيمان وعلم وعرفان.
قال الحاكم عن
الدار قطني : أبو عبد الرحمن
الصفحه ١١٣ :
خرج معه الشيء
الكثير ، وهكذا فليكن العلماء ينشرون العلم والمعرفة ، فإذا ما دعا داعي الجهاد
أسرعوا
الصفحه ٢٩ : العلم مجة (٢).
٥٢ ـ إذا غضب
الكريم ، فألن له الكلام ، وإذا غضب اللئيم فخذ له العصا.
٥٣ ـ إذا فعلت كل
الصفحه ١٣٢ :
اليمن لأقضي بينهم
، فقلت : يا رسول الله ، لا علم لي بالقضاء. فضرب بيده على صدري وقال : «اللهم اهد
الصفحه ١٩٥ :
منزلته العلمية............................................................................... ١١٣
الصفحه ٦١ : ء سالم المرادي ، سمعت الحسن فذكر نحوه وزاد فيه «فوثب
فيها من ليس مثلي ، ولا قرابته كقرابتي ، ولا علمه