الصفحه ٥٧ : بحكمة فأرسل إلى والده مبينا له
الموقف العسكري والسياسي في العراق (٢). إلا أن ركن الدولة أصر على موقفه
الصفحه ٢٩٧ : الرسول (ص)
ورآه ونقل حديثه ، وسمع كلامه ، ومن روى عنهم من أهل واسط هم أهل القرن الأول ،
وقد ذكر لكل رجل
الصفحه ٤٤ : أن العلاقة
بين توزون وأبي القاسم بن أبي عبد الله البريدي ـ الذي خلف أباه في رئاسة
البريديين ـ كانت
الصفحه ٣٥١ :
وذكر الرحالة أبو
عبد الله ياقوت بن عبد الله الحموي البغدادي (ت ٦٢٦ ه / ١٢٢٨ م) أنه ذهب إلى واسط
الصفحه ٤٠١ : ه / ١١٨١ ـ ١١٨٢ م
أبو العباس أحمد
بن علي بن طلحة بن عبد الله بن جامع (٣)
٥٧٨ ـ ٥٨٢
الصفحه ٢٥٨ : علي بن محمد النديم ، وأبي القاسم بن البسري
البندار ، وأبي نصر الزينبي ، وهبة الله بن الجلخت وآخرين
الصفحه ١٦٥ : الفوطي أنه في سنة ٦٥٢ ه / ١٢٥٤ م تولى مجد الدين أبو الغنائم هبة
الله بن خميس بن علي بن النفيس العلوي
الصفحه ٢٦٢ : القرآن الكريم على أبي محمد أحمد بن عبيد الله
الآمدي وعلى الرئيس أبي يعلى محمد بن سعد بن تركان ، وسمع
الصفحه ٣٤٨ : (٤).
وأشهر من قدم
بغداد من الواسطيين هو الإمام الحافظ أبو عبد الله محمد بن سعيد بن محمد الواسطي
المعروف بابن
الصفحه ٣١١ : العلم صناعته ... متطرق لكل علم عارف بكل فن» (١) ويبدو أنه كانت له مؤلفات في الطب فقد ذكر ابن أبي أصيبعة
الصفحه ١٤٤ : الإدارية والمالية ،
فقد ذكر ابن الفوطي أنه في سنة ٦٤٧ ه / ١٢٤٩ م رتب كمال الدين أبو عبد الله محمد
بن حسين
الصفحه ٢٨٠ : : أبو طاهر عبد العزيز بن حامد بن
الخضر الواسطي المعروف بسيدوك (ت ٣٦٣ ه / ٩٧٣ م) (٤) وأبو عبد الله
الصفحه ٣١٠ : الهجري / الحادي عشر الميلادي وما بعده فقد نبغ بواسط عدد من الأطباء منهم
: أبو الحسين عبد الله بن عيسى بن
الصفحه ١١٦ :
بدر بن عبد الله (١) ، ومسجد ابن أبي صالح (٢) ، ومسجد ابن السقاء (٣) ، ومسجد رحمة (٤) ، ومسجد أسلم
الصفحه ٣٦٦ : ، كما روى بها شيئا من
شعره ، وسمع منه جماعة من أهل بغداد وكتبوا عنه (٥). ويظهر أنه كان له ديوان شعر مدون