الصفحه ٣١٠ : بعد ذلك حتى بداية القرن الخامس الهجري / الحادي عشر
الميلادي. ولكن من الراجح أنه نبغ في هذه الفترة عدد
الصفحه ٤٣٠ : ، مطبعة
الصاوي ، (القاهرة ١٩٣٥).
ابن
الصيرفي : علي بن منجب (ت أواخر القرن الخامس الهجري / الحادي عشر
الصفحه ٣٥٩ :
الخامس الهجري /
الحادي عشر الميلادي) الذي كان أحد الشهود المعدّلين بواسط ، سمع الحديث بواسط من
أبي
الصفحه ٤٢٦ : » ط ١ ، المطبعة الخيرية (مصر ١٣٠٦).
ابن
الزبير : القاضي الرشيد بن
الزبير (ت القرن الخامس الهجري / الحادي عشر
الصفحه ٤٣٧ : ـ «سرح العيون
في شرح رسالة ابن زيدون» تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم (القاهرة ١٩٦٤).
ابن
النديم : أبو
الصفحه ٢٧٨ : والحريري في شرحه لكتبهما. ذهب إلى حلب للتدريس واستقر بها إلى حين وفاته
الصفحه ٢١ :
التقسيم الإداري ، كما أفادنا كثيرا في شرح أسماء الأمكنة والمدن والقرى والأنهار
التي وردت في هذا البحث
الصفحه ٤٣٥ : ـ «الحوادث
الجامعة والتجارب النافعة في المائة السابعة» تحقيق الدكتور مصطفى جواد ، مطبعة
الفرات ، بغداد (١٣٥١
الصفحه ٣٢٠ : (٣). ويرى علماء الحشرات أنه ربما تكون هذه الرسوم وضعت بإشراف
القزويني نفسه (٤). وقد اعتمد على هذا الكتاب عدد
الصفحه ١٩٩ : رأس السنة ويطلقون عليه اسم «دهفة ربه» أو «نوروز
ربه» وتسميه العامة «عيد الكرصة» ومدته يومان يبدأ في
الصفحه ٢٣٦ : المدرسة الشرابية ببغداد «ورتب فيها خمسة وعشرين فقيها لهم
الجوامك الدارّة في كل شهر والطعام في كل يوم
الصفحه ٢٨٦ : بالعمر
دهري
أو يقضي العمر
عمري
مر لي في العمر
يوم
لا أجازيه
الصفحه ١٥٣ :
وبما أن القاضي لا
يستطيع النظر في أمر جميع المدن والأماكن التي كان يتولاها فقد كان يستخلف شخصا
الصفحه ١٥٧ :
أما الكاتب فقد
كان يدوّن أقوال الخصوم والشهود ، وقرار الحكم الذي يصدره القاضي واشترط الفقهاء
في
الصفحه ١٥٦ : والشهود العدول
والوكلاء.
كانت مهمة الأعوان
إحضار الخصوم إلى مجلس القضاء والمحافظة على الهدوء والنظام في