الصفحه ٢١٥ :
والجوارب (١) والدقيق (٢) والطعام (٣) والسويق (٤) والقطن (٥) والصوف (٦) واللبن (٧) والعنبر
الصفحه ٤١٧ : » ١٣ جزءا ، دار صادر ، لبنان (١٣٨٦ ه / ١٩٦٦ م).
الأيوبي
: محمد بن تقي الدين
عمر بن شاهنشاه صاحب حماه
الصفحه ٤٢٣ : في
طلب الحديث» تحقيق نور الدين عمر ط ١ ، بيروت لبنان ، (١٣٩٥ ه / ١٩٧٥ م).
ابن
خلدون : ولي الدين
الصفحه ٤٤١ : ـ «الصابئون
في حاضرهم وماضيهم» ط ٣ ، مطبعة العرفان ، صيدا ـ لبنان (١٣٨٢ ه / ١٩٦٣ م).
حسين
أمين : ٢٠٤
الصفحه ١٨٦ : الشيعة (٣) ، إلا أنه ليس من السهولة وضع تاريخ محدّد لظهور الشيعة في
هذه المدينة. والظاهر أن البويهيين
الصفحه ١٨٨ : ء والشعراء كانوا ينتمون إلى المذهب السني (٤) ، وكان غالبية العامة يدينون بهذا المذهب (٥).
ويظهر أن الشيعة
الصفحه ١٨٧ : تأييد المذهب الشيعي (٣) ، وذلك لتكوين جماعة تناصرهم في تحقيق هذا الهدف من جهة ،
وغرس بذور التفرقة بين
الصفحه ١٨٩ :
موقعها من المدينة
، ولكن يبدو أن الشيعة كانوا قد تجمعوا في الجانب الشرقي من واسط. فقد ذكر ياقوت
أن
الصفحه ٢٢٩ :
من الشيعة الإمامية والزيدية والمعتزلة والإسماعيلية (الباطنية) (٤) أسهمت في الحركة الفكرية ، فكان منهم
الصفحه ١٥٩ : ، فكان منهم : الشافعي (٢) والحنفي (٣) والمالكي (٤) والحنبلي (٥) ، ولم نجد ما يشير إلى وجود قاض شيعي. إلا
الصفحه ١٦٥ :
التي كانت تقع بين السنة والشيعة في هذه المدينة (٤).
ويظهر أن أبناء
عائلة يحيى بن ثابت الرفاعي كانوا
الصفحه ٢٠٠ : امتيازاتهم لأنهم
كانوا من شيعة الأمويين ، وأسقطت أسماؤهم من ديوان الجند ، ثم تسلط الأجانب من
بويهيين وسلاجقة
الصفحه ٢٦٥ : (٣) فلما شعروا أن للخلفاء العباسيين نفوذا دينيا في أوساط
الناس اتبعوا سياسة قائمة على تأييد المذهب الشيعي
الصفحه ٢٨٠ : باعتبارهم من شيعة بني أمية ، فأدى ذلك إلى عدم استطاعة
شعراء هذه المدينة من الذهاب إلى بغداد والاتصال بالخلفا
الصفحه ٤٤٤ :
٢٢٨ ـ «طبقات
أعلام الشيعة» القرن الرابع ، والخامس تحقيق علي تقي منزوي ، دار الكتاب العربي ،
بيروت