الصفحه ١٦ : ، الانتقام ، الخفة ،
الاغترار ، القحة ، البغي ، الفقر ، القطيعة ، التهاون ، العصبية.
الصفحه ١٤١ :
عمّا قليل ترين
القول قد وضحا
أما النبي الذي
قد كنت أذكره
فالله يعلم ما
قولي
الصفحه ٢٤٩ : صالح الأرمني أبا محمّد عليه السّلام عن قول الله عز
وجل (يَمْحُوا اللهُ ما
يَشاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ
الصفحه ٨٠ : (قالَ إِنِّي عَبْدُ
اللهِ آتانِيَ الْكِتابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا) إلى قوله (وَيَوْمَ أُبْعَثُ
حَيًّا
الصفحه ١٢٥ : شرحه له.
فقالوا مثل قوله
وختمت الوصيّة بخواتيم من ذهب لم تصبه النار ودفعت الى أمير المؤمنين عليه
الصفحه ١٤٩ : في الحق سعة ، ومن ضاق عنه الحق فالجور عنه
أضيق ، أقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم.
ثم استأذنه
الصفحه ١٦٩ : المرتابون في
جعفر الرادّ عليه كالرادّ على حق القول مني ، لأكرمن مثوى جعفر ولأسرنّه في أنصاره
وأشياعه
الصفحه ١٨٥ :
صاحبكم الأول.
وفي خبر آخر انّه
قال : اذا ادّعى مدع فاسألوه.
وروي عنه عليه
السّلام في قول الله
الصفحه ١٩٤ : أخاك
بهذا؟
قال : نعم.
فجمعت بينهما
وأعدت القول. فسكت عبد الله ولم ينطق ، وسكت أبو الحسن موسى عليه
الصفحه ٢٠٣ : بمكّة وبين يديه
علي ابنه ، فقال لي : هذا علي ابني ، قوله قولي وكتابه كتابي ، وخاتمه خاتمي ، فما
قال لكم
الصفحه ٢٢٣ : السّلام وأبوه بخراسان فدعاه يوما
بالجارية.
فقال لها : قولي
لهم يتهيّئون للمأتم فلما تفرقنا من مجلسه وكنت
الصفحه ٢٦٣ :
: فطرسيته.
ودنا منه فتمسّح
به فعاد بصره.
قال ابن أبي نصر
فلما كبر أبو جعفر عليه السّلام : ذكرته قول محمد
الصفحه ١٩ : والطاغوت ، وله عليهم سلطان
فيما سوى ذلك.
وروي ان رجلا سأل
العالم عليه السلام عن قول الله عز وجل (وَتِلْكَ
الصفحه ٢١ :
فصار اللعين ضدّا
لآدم عليه السّلام وولده من ذلك الوقت.
وروي في قول الله
عز وجل (وَلَقَدْ
الصفحه ٢٦ : بامر
الله جل وعز وجمع الله له علم
الماضين وزاده ثلاثين صحيفة وهو قوله عز وجل ان هذا لفي الصحف الاولى