الصفحه ١٤١ : نحوها
جبال مكّة وأجابتها بمثل صياحها وأهول وهي تنضح كالشرر المجمر ، وجبل أبي قبيس
ينتفض كالفرس المسربل
الصفحه ٤١ : وماشيته فأمر نمرود بردّ ماله وماشيته
عليه وتخلية سبيله.
فخرج من أرض كوپي
فاتى نحو بيت المقدس وعمل تابوتا
الصفحه ٥٩ : ويوما بالدم ويوما بالريح الصفراء ويوما بالريح السوداء
ثم خرج موسى ببني
إسرائيل نحو الأرض المقدّسة
الصفحه ٦٠ : ـ يعنون العمالقة.
فحرّمها الله
عليهم ورجعوا نحو مصر فتاهوا في أربعة فراسخ أربعين سنة فنزل عليهم المن
الصفحه ٧٣ :
سلطانها احتفظوا بسريري لا يصل إليه أحد حتى أرجع.
ثم خرجت نحو
سليمان عليه السّلام وكان ملكها باليمن فشخصت
الصفحه ٩٩ : البلاد فصر التابوت صريرا سمعه يعقوب فقال لبنيه أقسم بالله حقّا لقد
جاءكم قيدار فقوموا نحوه.
فقام يعقوب
الصفحه ١٠١ : له ، ولا يمر بأحد من
الناس إلّا أقبل نحوه ، تفد إليه قبائل العرب وملوك الروم ووفود
الصفحه ١١٤ : في ارضاعه ما رواه الناس وشرح في كتاب
الدلائل لنبوّته صلّى الله عليه وآله وسلّم ودلايله في نحو مائتي
الصفحه ١٢٣ : .
ثم لم يزل يفتح
البلدان عنوة وصلحا ، وكان عدد الغزوات تسعا وعشرين غزوة وعدد سراياه نحو ثمانين
سرية الى
الصفحه ١٤٦ :
مثل سلمان وأبي ذر
والمقداد وعمّار وحذيفة وأبيّ بن كعب وجماعة نحو أربعين رجلا فقام خطيبا فحمد الله
الصفحه ١٧٤ : : قحط الناس يمينا وشمالا فمددت عيني فرأيت شخصا أسود على تل قد انفرد
، فقصدت نحوه فرأيته يحرّك شفتيه. فلم
الصفحه ١٩٥ : . ثم مكث نحو ثلاثين سنة ثم قصدته
فقلت له : اني دخلت على أبي عبد الله عليه السّلام فقلت : ان كان كون
الصفحه ١٩٦ : الاذن فأذن له ، فخرج (صلّى الله عليه) متوجّها الى المدينة.
قال أبو خالد :
ولمّا كان ذلك اليوم خرجت نحو
الصفحه ٢١١ : ورأيت الناس يسعون إليه ، فمضيت نحوه فاذا هو
جالس في الموضع الذي كنت رأيت فيه النبيّ صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢١٨ : . وروي عن زكريا بن آدم قال : اني لعند الرضا عليه السّلام إذ جيء
بأبي جعفر عليه السّلام وسنّه نحو أربع