الصفحه ٦٠١ : ء».
فقام أبو لبابة بن
عبد المنذر الأنصاري ، فقال : يا رسول الله ، التمر فى المربد. فقال رسول الله
الصفحه ٤٣٢ : صلىاللهعليهوسلم : أن ابعث إلينا أبا لبابة بن عبد المنذر ، أخا بنى عمرو
ابن عوف ، وكانوا حلفاء الأوس ، نستشيره فى
الصفحه ٤٣٣ : هشام (٤) أن أبا لبابة أقام مرتبطا بالجذع ست ليال تأتيه امرأته فى
كل وقت صلاة فتحله للصلاة ، ثم يعود
الصفحه ٦ : الله لرسوله فى أعداء تنزيله ،
فيستجزلوا ثواب الفرح بنصر الله ، أو يستمعوا ما امتحنه الله به من المحن
الصفحه ٣٠ : ، ومقدمة فى الكلام اللباب ، وتحفة إنما يعرف قدرها
أولو الألباب.
والله يجزى قائلها
الحسنى ، وينفعه بمقصده
الصفحه ٦٠٢ :
السماء انتشرت ،
ثم أمطرت ، فو الله ما رأوا الشمس سبعا ، وقام أبو لبابة عريانا يسد ثعلب مربده
الصفحه ٢٨٣ : : فأصل كل حمام فى الحرم من فراخهما.
وذكر قاسم بن ثابت
فيما تولى شرحه من الحديث أن الله أنبت الراءة على
الصفحه ٤٣١ : ، ٥ / ١٤٣) ، صحيح مسلم فى كتاب الجهاد باب (٢٣) ، رقم (٦٩)
، شرح السنة للبغوى (١٤ / ١١) ، تغليق التعليق لابن
الصفحه ٢٩٢ : (٢ / ٤٩٨ ، ٤٩٩) ، شرح السنة للبغوى (٧ / ١٠٩).
(٢) انظر : السيرة (٢
/ ١٠٠).
(٣) انظر ترجمته فى
الصفحه ٨ : كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.
هذا الصحيح
المجتمع عليه فى نسبه ، وما
الصفحه ٤٣٥ : ؟ قالوا : نعم. قال : وعلى من هاهنا ـ فى
الناحية التي فيها رسول الله صلىاللهعليهوسلم ـ وهو معرض عن رسول
الصفحه ١٨٢ :
قال ابن إسحاق (١) : فلما انتشر أمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى العرب وبلغ البلدان ، ذكر
الصفحه ٤٧١ :
قام إلى هديه
فنحره ثم جلس فحلق رأسه وأهدى عامئذ فى هداياه جملا لأبى جهل فى رأسه برة من فضة
ليغيظ
الصفحه ١٩٦ : الجنة» (١). فأما أمه فقتلوها وهى تأبى إلا الإسلام.
وكان أبو جهل
الفاسق الذي يغرى بهم ، فى رجال من قريش
الصفحه ٢٨٨ : صلىاللهعليهوسلم : «اللهم اكفناه بما شئت» ، فساخت فرسه فى الأرض إلى بطنها
، فوثب عنها وقال : يا محمد ، قد علمت أن