الصفحه ٢٨٥ : هذر كأن منطقه خرزات نظم يتحدرن ، ربعة لا يائس من طول ولا تقتحمه عين
من قصر ، غصن بين غصنين فهو أنضر
الصفحه ١٣٥ : يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللهِ الَّتِي
أَخْرَجَ لِعِبادِهِ وَالطَّيِّباتِ مِنَ
الصفحه ٢٤٠ : طيب إلى جنبه لحم غث منتن ، يأكلون من الغث المنتن ويتركون السمين
الطيب ، قلت : من هؤلاء يا جبريل؟ قال
الصفحه ٢٣٩ : : روح طيبة
خرجت من جسد طيب ، ويقول لبعضها إذا عرضت عليه أف ، ويعبس بوجهه ، روح خبيثة خرجت
من جسد خبيث
الصفحه ٥٥٤ : كان منهم من أهل الشام وأهل اليمن وأهل البحر فمن أحدث
منهم حدثا فإنه لا يحول ماله دون نفسه وأنه طيبة
الصفحه ٩٥ : وأرملوا فأقروهم
وأعينوهم ، فو رب هذه البنية لو كان لى مال يحمل ذلك لكفيتكموه ، وأنا مخرج من طيب
مالى
الصفحه ٣٩ : ، نحن فى لبن كثير ولحم كثير وماؤنا طيب ، قال : هل من حب؟
قالت : يكون إن شاء الله ونحن فى نعم. قال : بارك
الصفحه ٣٢٨ : (٣ / ٧٢) ، فتح البارى لابن حجر (٧ / ٣٣٦).
(٤) ذفران : واد قرب
واد الصفراء والذفر كل ريح من طيب أو نتن
الصفحه ٤٣٦ : : ولم؟ قالت : لحدث أحدثته.
فانطلق بها فضربت عنقها. فكانت عائشة تقول : والله لا أنسى عجبا منها ، طيب
الصفحه ٦٦ : وقع إلى بعضهم باليمن دين اليهودية فدانوا
به ، ووقع أيضا دين النصرانية بنجران من أرض العرب على ما نذكره
الصفحه ١٧٧ :
ونحمى حماها كل
يوم كريهة
ونضرب عن
أحجارها من يرومها
بنا انتعش
الصفحه ١٥٨ :
فيربل منهم
الطفل الصغير
وبينا المرء
يعثر ثاب يوما
كما يتروح الغصن
المطير
الصفحه ١٢٨ : يرحمهالله حتى دخل على خويلد بن أسد ، فخطبها إليه فتزوجها. هكذا ذكر
ابن إسحاق (١).
وذكر الواقدى
وغيره من
الصفحه ٢٧١ : وطيبه ، ثم قال : أما والله ، لو أعلم من فعل بك هذا لأخزيته ، فإذا أمسى
ونام عمرو ، عدوا عليه ففعلوا به
الصفحه ١٠١ :
وكانت جرهم دفنتها
حين ظعنوا من مكة بين صنمى قريش إساف ونائلة عند منحر قريش ، فبقى أمرها كذلك إلى