الصفحه ٥ : مع شيعة الحقّ في كلّ الأصول المهمّة ، ولم
يأخذوا بما أمروا به من التمسّك بأهل بيت العصمة.
وممّا
الصفحه ٢٥ : مع شيعة الحقّ في كلّ الأصول المهمّة ، ولم
يأخذوا بما أمروا به من التمسّك بأهل بيت العصمة.
وممّا
الصفحه ٢٤٩ :
فمن جمع هذه الصفات فهو أهل للإمامة
والزعامة الكبرى (١).
وأمّا
العصمة فقد شرطها الشيعة الإمامية
الصفحه ٣٧٠ : » (١)
ثمّ قال في ( الكنز ) : « قال الهيثمي (٢) : رجال سنده ثقات ، قال ابن حجر :
ولكنّهم شيعة! » (٣).
أقول
الصفحه ٧١ :
« المنخول في الأصول
» (١) ، على ما
نقله عنه السيّد السعيد (٢).
قال الغزّالي : « والمختار ما ذكره
الصفحه ٢٥٧ : إليه ، ورئاسته
العامّة ، بلا فرق.
وقد وافقنا على أنّها أصل من أصول الدين
جماعة من مخالفينا ، كالقاضي
الصفحه ١٧٤ : : « إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
أراد أن يبول ، فأتى دمثا (٣)
في أصل جدار فبال ، ثمّ قال : إذا أراد
الصفحه ٣٩٦ :
وأقول :
لم يبعد أن يكون مراد المصنّف بإجماع
المفسّرين على ذلك هو اجتماع الشيعة والسنّة على القول
الصفحه ٣ :
وقال الفضل (١) :
إعلم أنّ الإعواض مذهب المعتزلة (٢) ، ولهم على هذا الأصل اختلافات ركيكة
تدلّ على
الصفحه ٢٣ :
وقال الفضل (١) :
إعلم أنّ الإعواض مذهب المعتزلة (٢) ، ولهم على هذا الأصل اختلافات ركيكة
تدلّ على
الصفحه ٧٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم مذ بعث إلى أن مات » (٣).
__________________
(١) كان في الأصل :
« أبي » ، وهو تصحيف ، والصحيح
الصفحه ٢٣٨ : الجبّار ؛ انظر : شرح الأصول الخمسة : ٥٧٣.
(٥) كذا في الأصل ،
وفي « إحقاق الحقّ » : « المكلّف » ، وهو
الصفحه ٢٥١ :
وأقول :
لا يخفى أنّ أصل الشيء أساسه وما يبتنى
عليه ، فأصول الدين هي التي يبتنى عليها الدين
الصفحه ٧٧ :
» (١) ، قالا : «
وأيضا عصمة النبيّ قد تقدّم ما فيها » (٢).
الأمر
الثالث : إنّ ما نسباه إلى الشيعة من جواز
الصفحه ٥٧ : أصول
الدين ـ للفخر الرازي ـ ١ / ٢٧٩ و ٢ / ١١٦ ، المواقف : ٣٥٨ ، شرح المقاصد ٥ / ٤٩ ،
إرشاد الفحول : ٧٠