الصفحه ١٦٢ :
__________________
١٢٠٧ ، تهذيب الأحكام
٣ / ٣٩ ح ١٣٧ وص ٢٦٩ ح ٧٧٢ ، الاستبصار ١ / ٤٤٠ ح ١٦٩٥ ، وانظر : تفصيل وسائل
الشيعة
الصفحه ١٧٤ : ح ٣٦ وج ٢ / ١٩٥ ح ٨٨٤ ، تهذيب الأحكام ١ / ٣٣ ح
٨٧ ، وراجع : تفصيل وسائل الشيعة ١ / ٣٠٥ ـ ٣٠٦ ح ٨٠٠
الصفحه ٣٥٠ :
فنزع خاتمه فأعطاه
السائل ، فأتى رسول الله فأعلمه ذلك ، فنزلت على النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٤٩ : الطبراني وابن مردويه ، عن عمّار بن ياسر ،
قال : وقف بعليّ سائل وهو راكع في صلاة تطوّع
الصفحه ٣٧٨ : : ( سَأَلَ
سائِلٌ بِعَذابٍ واقِعٍ * لِلْكافِرينَ لَيْسَ لَهُ دافِعٌ ) (١)
(٢)
وروى نحوه في « مجمع البيان
الصفحه ٧٧ :
» (١) ، قالا : «
وأيضا عصمة النبيّ قد تقدّم ما فيها » (٢).
الأمر
الثالث : إنّ ما نسباه إلى الشيعة من جواز
الصفحه ٣٧٠ : » (١)
ثمّ قال في ( الكنز ) : « قال الهيثمي (٢) : رجال سنده ثقات ، قال ابن حجر :
ولكنّهم شيعة! » (٣).
أقول
الصفحه ٥ : مع شيعة الحقّ في كلّ الأصول المهمّة ، ولم
يأخذوا بما أمروا به من التمسّك بأهل بيت العصمة.
وممّا
الصفحه ٢٥ : مع شيعة الحقّ في كلّ الأصول المهمّة ، ولم
يأخذوا بما أمروا به من التمسّك بأهل بيت العصمة.
وممّا
الصفحه ٦٠ : ، ولا خلاف لأحد منهم في
ذلك.
وجوّز الشيعة للأنبياء إظهار الكفر
تقيّة عند خوف الهلاك ، وذلك باطل قطعا
الصفحه ٦١ : الشيعة : لا يجوز عليهم صغيرة ولا
كبيرة ، لا عمدا ولا سهوا ، ولا خطأ في التأويل ، وهم مبرّأون عنها قبل
الصفحه ٦٢ : يوجب وجوب عصمتهم عن
الصغائر والكبائر ، ذكره الأشاعرة ، وفيه موافقة للشيعة.
فعلم أنّ الأشاعرة يوافقون
الصفحه ٢٤٩ :
فمن جمع هذه الصفات فهو أهل للإمامة
والزعامة الكبرى (١).
وأمّا
العصمة فقد شرطها الشيعة الإمامية
الصفحه ٢٨٤ : والعقد عند أهل
السنّة والجماعة والمعتزلة والصالحية من الزيدية (٢) ، خلافا للإمامية من الشيعة ، فإنّهم
الصفحه ٢٩٦ : عليهمالسلام
والمنقطعين إليهم ،
وكان الإمام الصادق عليه
السلام يسمع شعره ويقول : « يا معشر الشيعة! علّموا