الصفحه ٣٠٤ : صهره أبي العاص بن الربيع ، نقول :
الصفحه ٣٠ : » قبل الهجرة حجتين (٢).
٦ ـ عن أبي عبد
الله «عليهالسلام» قال : لم يحج النبي «صلىاللهعليهوآله» بعد
الصفحه ٤٥ : ، فقال :
بلغوا أهلي هذه الأبيات ، فإني أعلم أنهم قد جزعوا علي ، وقال :
أحن إلى قومي
وإن كنت نائيا
الصفحه ١٣١ : ، والبخاري ، وأبي يعلى ، وابن أبي حاتم ، وابن مردويه ،
والطبراني.
وحديث أنس أيضا :
رواه الترمذي ، وحسّنه
الصفحه ١٨٤ : من عند جويرية مثلا؟!
ومثل ذلك قيل
بالنسبة لبرة بنت أبي سلمة بن عبد الأسد ، ربيبة النبي
الصفحه ٢١٣ : لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كانُوا أُولِي
قُرْبى ..) (٢) قد نزلت حين وفاة أبي طالب فهي إنما نزلت لتأكيد تنزيهه
عن الشرك
الصفحه ٢٥٦ : بأن يعطي عليا «عليهالسلام» سهمين (١). فراجع.
كما أنه قد كان
لجعفر بن أبي طالب سهم في الحاضر ، وسهم
الصفحه ٤٦ : قريش ، وهي براءة تدلل على عمق الجرح الذي أحدثه قراره في نفس أبيه
المفجوع به ، حيث واجهه بأعنف صدمة
الصفحه ٤٨ : ، وجعله في أعلى مقام ، غير آبه بالأعراف الاجتماعية
الخاطئة ، التي تنطلق من العنجهيات الفارغة ، ومن مفاهيم
الصفحه ١٩٢ : العاجز :
ويلاحظ
هنا : أن ابن أبي
الحديد قد بذل محاولة فاشلة للتشكيك في هذا الأمر ، حين قال : «والثبت في
الصفحه ٢١٢ : ، وابن أبي شيبة ، والنسائي ، وابن الضريس ، وابن المنذر ، وأبي الشيخ ،
وتفسير البيضاوي ، وعين العبرة لأحمد
الصفحه ٢١٤ : هذه الآية قد نزلت في أبي طالب نفسه ؛ لأجل نهي
النبي «صلىاللهعليهوآله» عن الاستغفار له (٢) فإن ذلك
الصفحه ٢١٥ : ؟!
لعن زوارات القبور :
عن
أبي هريرة : أن رسول الله «صلىاللهعليهوآله» لعن زوارات القبور
الصفحه ٢٥٢ :
ثانيا
: إن من غير
المعقول : أن تبقى حديدة السهم في جبهة أبي قتادة ، دون أن يشعر بها ، حتى وهو
الصفحه ٢٥٧ : : هي غير ذلك ،
فإن حديث أبي قتادة وغيره يدل على أنه قد كان قتال قوي بين المغيرين الذين استاقوا
اللقاح