الصفحه ٣٢٦ : بلدة جنفا
تنمى إلى نبط
إذ أهلها خيرة
العرب الا ماجيد
شيوخها إن دعا
الداعي
الصفحه ١٢ : ملك أشور
دوّن اسمها مع المدن الفينيقية التي افتتحها في أثره المسمى صحيفة تيلور.
أما مقام أبي ذر
فيها
الصفحه ٢٢٥ : حصل تصرف من الناقل
فوقع الخلل ، وإلا فمثل ذلك لم يكن ليخفى على البهائي ، ويمكن كونه من إضافة العام
الصفحه ٣٨ : : «صيداء
: بالفتح ثم السكون والدال المهملة ، والمد ، وأهله يقصرونه ، وما أظنه إلا لفظة
أعجمية إلا أن أصلها
الصفحه ٣٥٣ : قلعتها : «ومن الصعب تعليل موقع هذا الحصن إلا أنه يشرف على سهل
الحولة تحته ، أما أنه كان موجودا في عهد
الصفحه ٨ : ).
أصل الإسم : جمع
صدّيق. وهو الذي لا يكون إلا صادقا (١). واللفظ عربي سامي مشترك ويعني المستقيم والفاضل
الصفحه ١٧ : : ٩ «قم اذهب إلى صرفة التي لصيدون وأقم هناك».
(٢) لوقا ٤ : ٢٦ «ولم
يرسل إيليا إلى واحدة منها إلا إلى
الصفحه ٢٨ : سنة ٣٣٢ مدة سبعة أشهر قاومته فيها بضراوة ولم يستطع
الدخول إليها إلا بعد هدمه لصور البرية وردم البحر
الصفحه ٣٠ : مدينة جليلة نفيسة بها خصائص ،
وبين عكا وصور شبه خليج ولذلك يقال عكا حذاء صور إلا أنك تدور ، يعني حول
الصفحه ٤٠ : يتمكنوا من إخضاعها (٤) ، إلا أنهم دمروا مدنها التي كانت مصدر ثروتها (٥).
ـ وفي القرن
الثاني عشر
الصفحه ٧٤ : بعدها ألف. وضبطت في كشكول
البحراني (١) كما ضبطناها إلا أنه أبدل الألف فيه هاء).
تبعد عن النبطية
زها
الصفحه ١١٩ : /
١٦٦٠ كانت وقعة عيناثا الثالثة ، ولم يذكر مروة (٦) شيئا يوضح هذه الواقعة ، إلا أن ما ذكره الأمير حيدر في
الصفحه ١٩٣ : [الصاحبي في فقه اللغة ، لابن فارس] و «كذلك كانت (العرب) لا تعرف من
الكفر إلا الغطاء والستر» (٥).
وإذا
الصفحه ٢١٠ : فيه الجيشان ، فحاول الأمير يوسف
الخروج بعساكره عن متاريسه والفرار به ، فما راعه إلا وصول نجدة الشيخ
الصفحه ٢١٤ :
يبلغ عدد سكانها
المسيحيين (١١٩) كلهم مارونيون إلا بضعة نفر من الروم الكاثوليك.
أصل الإسم : بلفظ