الصفحه ٨٧ :
يا
أنعمَ منْ كلّ منعمٍ ، يا أسيدَ منْ كلّ سيدٍ ، يا أرحمَ منْ كلّ رحيمٍ ، يا أشدَّ
منْ كلّ شديدٍ
الصفحه ٨٦ : أدواءكم بمعجون نجاحها وأيارج لوغاذيائها (٢٣٤) ، واكشفوا لأواءكم بنفحةٍ من نفحات نور
خمائل آلائها
الصفحه ١٣٦ : ) و ( النافع ) و ( المقسط ) من
الأسماء الحسنى ٥٨
في
تفسير اسم ( الجامع ) و ( البرّ ) من الأسماء الحسنى ٥٩
الصفحه ١٣٥ :
الموضوع
الصفحة
في
تفسير اسم ( البارئ ) و ( المصوّر ) من الأسماء الحسنى ٣٥
الصفحه ٢٨ :
الألف
من إلٰه بقي له ، وله كلّ شيء ، فإن اُخذ من له اللام بقي هو ، وهو هو وحده لا شريك له ، وهو
الصفحه ١١ :
بلا
مرية من منكر ونَكيرِ
أمنت
به في موقفي وقيامتي
إذا
الناس خافوا من لظى
الصفحه ٩ : ] .
الزركلي : أديب من
فضلاء الإمامية . . . له نظم ونثر [ الأعلام ١ / ٥٣ ] .
كحّالة : مفسّر محدَث
فقيه أديب
الصفحه ٣٦ :
الذي يغفر ذنوب عباده ، وكلّما تكررت التوبة من المذنب تكررت منه تعالى المغفرة ، لقوله : « وَإِنِّي
الصفحه ٦٠ : حركة أول فعل الأمر من [ جنس ] (١٤٣)
حركة ثاني الفعل المضارع إذا كان متحركاً ، فتفتح الباء في قولك : برّ
الصفحه ٦٨ :
سبحانه
من تواب ما أسخاه وسبحانه من سخي ما انصره . فإذا كان اسم السخاء لا يوهم نقصاً وقد ورد في
الصفحه ٢٥ : الاسم
الشريف قد امتاز عن غيره من أسمائه ـ تعالى ـ الحسنى بوجوه عشرة :
أ
: أنّه أشهر أسماء الله تعالى
الصفحه ٢٧ : هذا الاسم المقدس أربعة أحرف ـ
الله ـ فإذا وقفت على الأشياء عرفت أنها منه وبه وإليه وعنه ، فإذ اُخذ منه
الصفحه ٦٥ : العجلة بعقوبة العصاة ، لاستغنائه عن التسرع ، إذ لا يخاف الفوت .
والصبور من أبنية
المبالغة ، وهو في صفة
الصفحه ٤٠ : الذي يوصل إليهم ما ينتفعون به في الدارين ويهيّئ لهم أسباب مصالحهم من حيث لا يحتسبون ، قاله الشهيد في
الصفحه ٥٠ :
الوليّ :
هو المستأثر بنصر
عباده المؤمنين ، ومنه : « اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا