الصفحه ٥٤ :
د : قال صاحب العدة :
إن الواحد أعم مورداً ، لكونه يطلق على من يعقل وغيره ، ولا يطلق الأحد إلّا
الصفحه ٧٧ :
بالموقف .
السابع : أنّ الشفع
شفع الليالي العشرة المذكورة ، وهي عشرة ذي الحجة ، وقيل : العشرة الأخيرة من
الصفحه ١٤ : الأمين اسم الكتاب : سفط الصفات ، واستظهر أنّ صفوة الصفات تصحيف .
(١٤) العين المبصرة .
(١٥) فرج الكرب
الصفحه ٧٨ :
حاشية
دعاء يوم عرفة من أدعية الصحيفة ، أحدها : أن الشفع هو الخلق لكونه كله أزواجاً ، كما قال
الصفحه ٢٣ : لم يجد له ترجمة أيضاً ، بل إنّما عرف كتابه واسمه من نقل الكفعمي عنه ، ومحمد بن
محاسن نفسه الذي يأتي
الصفحه ١٣٩ :
جمع الروايات الواصلة إلينا عن كتاب عليّ الذي املاه رسول الله ( ص ) على أمير المؤمنين ، تأليف عبد
الصفحه ٢٤ : أن أضع عبارة رابعة مشتملة على أسماء العبارات الثلاث ، مع الإشارة إلى شرح كلّ اسم منها ، من غير إيجاز
الصفحه ٤١ :
العالم
بالشيء اللطيف ، كالبعوضة وخلقه إياها (٧٣) . وأنّه لا يدرك ولا
يحدّ ، وفلان لطيف في أمره
الصفحه ٥٥ :
أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ » (١٢٥) وهو الذي أبدع الأشياء أمثالاً وأضداداً وباينها (١٢٦
الصفحه ٥٨ : :
معناهما أنه تعالى خالق (١٣٤) ما يضرّ وينفع (١٣٥)
.
المقسط :
هو العادل في حكمه
الذي لا يجور ، والسقط
الصفحه ٤٠ : الله التوفيق .
وفي كتاب التوحيد (٧٢)
عن الصادق عليه السلام : أنّ معنى اللطيف هو
الصفحه ١٣٥ :
الموضوع
الصفحة
في
تفسير اسم ( البارئ ) و ( المصوّر ) من الأسماء الحسنى ٣٥
الصفحه ١٣٦ :
الموضوع
الصفحة
في
تفسير اسم ( الظاهر ) و ( الباطن ) و ( الضارّ
الصفحه ٦٠ :
وهمٌ
، والصواب فتح الباء والشين (١٤٢) ، لأنهما مفتوحان في
قولك : يبرّ ويشمّ ، وعقد هذا الباب : أن
الصفحه ٣٣ : وهياك نستعين (٤٨) .
قال الشاعر :
وهياك
والأمر الذي إن توسعت
موارده
ضاقت عليك