الصفحه ٣٣ : الشيخ علي بن
يوسف بن عبد الجليل (٥٠) في كتابه منتهى السّؤول في شرح الفصول : العزيز هو الحظير الذي يقلّ
الصفحه ١٦ : المشتملة على أنواع المحسّنات الشعرية المذكورة في علم البديع اللفظية منها والمعنوية ، وقد شرحها شرحاً يظهر
الصفحه ٢٤ : مصنّفات ، منها : إحياء علوم الدين ، والمقصد الأسنى في
شرح أسماء الله الحسنى وغيرهما ، مات سنة ( ٥٠٢ هـ
الصفحه ٦٨ : ، وأظنّ أنّه ـ رحمه الله ـ قلّد القاضي عبد الجبّار في شرحه الأسماء الحسنى في صحّة الإشتقاق ،
لأنّه منع في
الصفحه ١٣ : ٨٤٣ وقيل ٨٥٤ .
(١١) الرسالة الواضحة
في شرح سورة الفاتحة .
(١٢) زهر الربيع في
شواهد البديع .
(١٣
الصفحه ١٤ : العلّامة الطهراني في الذريعة ١٤ / ٣١ أنّ كتاب فرج الكرب هو شرح البديعية في مدح خير البريّة لصفيّ الدين
الصفحه ١٧ :
موجودة
في النسخ المعتمدة .
وإنمّا اخترت هذه
الرسالة في شرح الأسماء الحسنى دون غيرها ، للطافتها
الصفحه ١٥ : ، في شرح بديعيته .
قال المولى الأفندي
في الرياض ١ / ٢٢ : وله مجموعة كبيرة كثيرة الفوائد مشتملة على
الصفحه ٧٠ : في شرح الفصول : لا يجوز أن يطلق على الواجب تعالى صفة لم يرد الشرع المطهّر إطلاقها عليه وإن صح اتصافه
الصفحه ٢٥ : نقلاً عن الفوائد الشريفة في شرح الصحيفة :
« الأول : أنّه مشتقّ
من لاه الشيء إذا خفي ، قال الشاعر
الصفحه ٣٥ : )
المقصد الأسنى في شرح أسماء الله الحسنى : ١٨ .
الصفحه ٦٠ :
وهمٌ
، والصواب فتح الباء والشين (١٤٢) ، لأنهما مفتوحان في
قولك : يبرّ ويشمّ ، وعقد هذا الباب : أن
الصفحه ٢٣ :
قال رحمه الله : ورد
في الكتاب العزيز من (٨) الأسماء الحسنى : الربّ ، والمولى ، والنصير ، والمحيط
الصفحه ٨ : في الشعر والنثر كما يظهر من مصنّفاته خصوصاً من شرح بديعيته ، حسن الخطّ [ أعيان الشيعة ٢ / ١٨٥
الصفحه ١٣٥ :
الموضوع
الصفحة
في
تفسير اسم ( البارئ ) و ( المصوّر ) من الأسماء الحسنى ٣٥