الصفحه ٣٨ : حتى السلسلة الواقعة غربي الحولة ، ومن الشمال
يمتد النظر إلى بلاد الشقيف ، البحر منبسط أمامنا في الأفق
الصفحه ٢٧٢ : مجلبة للسأم لا يرتاح النظر إليه. إلى جنوب القرية ، حيث السلسلة منخفضة
قليلا فسحة مطمئنة أو دكة طبيعية من
الصفحه ٤٠٠ : . وكانت تعرف
سابقا بحرف شقاديف (٢).
وهي مزرعة صغيرة ،
لا يتجاوز عدد سكانها مع ريمات ال ٥٠٠ نسمة
الصفحه ١٠٨ :
«ومما يستوقف نظر
الباحث أن هذه التسمية لم تكن معروفة عند المؤرخين ولم تعرف إلا عند مؤرخي القرن
الصفحه ٣٠٢ :
كان مروره وهو
ذاهب من هونين إلى تبنين على مقربة منها في مكان عال (١).
ويلوح لي أن
بناتها من
الصفحه ٣٠٧ : بعبادته الشمس والقمر والحجر والمدر وما إلى ذلك ، فابتدعوا له صورا من تلك
الآثار بنوا لها الهياكل وتفننوا
الصفحه ٢٩٠ : تستلفت النظر هي القنطرة أو العقد المسمى حظور ، القائم على صخر مسطح فوق
مدخل قبر مقدود. القنطرة مستديرة
الصفحه ٢١٨ :
واستمر الأمر بينهما على هذه الحال إلى أن صدر الأمر السلطاني إلى الأمير بقتاله
وقتال احلافه المتاولة
الصفحه ٣٠٩ :
إلى الناموس
الأعظم الذي يزكي النفوس ويشعرها جلال حياة الروح ، فكانت هذه الشريعة الجديدة
بتعاليمها
الصفحه ٣٩٦ : سليمان
في الورقة الآنفة الذكر والتي ذكر فيها ترجمة بعض آل شرف الدين ، «وكان جليل القدر
عظيم الشأن ارتحل
الصفحه ٢٥٣ : إبراهيم آل عز الدين العاملي. من قرية
كفره. قرأ الدرس أول عمره بقرية حداثا على الشيخ المقدس على آل مروة ثم
الصفحه ١٥٠ :
«الأبراج المتينة والحصون المكينة وما برحوا إلى أن أفضت حكومة البلاد إلى أحمد بن
مشرف الوائلي» الأول ، ولما
الصفحه ٦٠ : ء
سرورا ، فكتب إلى أسعد باشا وإلى صيدا يلتمس منه ولاية بلاد بشارة فولاه ، فنهض
إليها فمال إليه سلمان
الصفحه ١٠٦ :
أنها نسبة إلى
الأمير حسام الدين بن أسد بن عامر بن مهلهل بن سليمان بن أحمد بن سلامة العاملي من
رهط
الصفحه ١٤٨ :
وقال ابن جبير في
رحلته (١) (التي تبتدئ سنة
٥٧٨ وتنتهي سنة ٥٨١) : «وانتهينا إلى حصن كبير من حصون