الصفحه ٧٨ :
وفي ما يخصّ العطاء
في العصر العبّاسي ، فيتمثل التحديث الأساسي في تحديده للجند. غير أنه من الممكن
الصفحه ٢٠٧ : ب" يوم عظيم" (٢).
لكنّ أبا الخطّاب
هذا ، قبل أن يغلب ، فرّق أهل الشام في الكور على الصفة التي وجدوا
الصفحه ٨٠ : الفعلي في القتال. وإذا كنّا لا
نعثر في المصادر بشكل صريح على ذكر العرفاء في إفريقية فقد كانوا حاضرين في
الصفحه ١٢٧ :
شجعوا المذهب
العراقي لقربه من الخليفة العبّاسي. لكن في فترتنا هذه ـ أي إلى حدود ١٨٤ ه. ـ لم
يأخذ
الصفحه ٤٤ :
ذلك يتمثّل في رفض
معاوية بن أبي سفيان الاعتراض على موقف مسلمة بعد إقصائه عقبة عن ولايته في ٥٢
هجري
الصفحه ٤٥ :
بذلك أكّد أمير
مصر حقوقه في غنائم إفريقية. غير أن هذه الحادثة تبرز في ذات الوقت كيف بدأ
الاحتجاج
الصفحه ٦٨ :
يتمتّع الوالي في
علاقته بالسلطة المركزية بقدر أقلّ من الحرية خلال الفترة الأموية منه في الفترة
الصفحه ١١٥ :
الجباية. وأخيرا ،
إذا كان العامل يتقمّص الوظيفة العسكرية ، فلا يمكن أن توجد في تونس ثنائية بين
الصفحه ٤٨ :
ولم تدم العلاقات
مع مصر أكثر من ذلك بل أضحت أقلّ ارتباطا من قبل. في المقابل نلاحظ فحسب تواصلا
الصفحه ٧٤ : لخاصيات نظام استخلاص مستحقات الجند في
الشام هو أن الجند يعيشون مباشرة من مداخيل الأقاليم ـ وهي خمسة في
الصفحه ٩٩ :
في الصدقات والعشر
وأراد تخميس البربر» (١). وقد أثار الرجوع إلى هذه الوضعية القديمة كما هو متوقّع
الصفحه ٦ :
حول هذا المصدر
إلى درجة نفي كلّ قيمة عن رواياته. وكلّ هذا وذاك يصبّ في بحر الفتوحات للمغرب
وليس في
الصفحه ٢٠ :
واضمحلال شهرته ،
وإن كان هذا الاضمحلال أقل أهميّة في التاريخ الرّسمي منه في المصادر القديمة.
وكردّ
الصفحه ٧١ : غير
العربي والذي سيلعب دورا سياسيا كبيرا في الجيش وفي الحياة العامة في إفريقية ،
لكن سيختلّ كذلك
الصفحه ٨٢ : يقنعنا بذلك اليعقوبي عند قراءة وصفه للحاميات بإفريقية في عصر الأغالبة (١). بالنسبة للقيادة فقد اتبعت