الصفحه ٥٣ : ، أكثر بلا شك منه مع اللاتينية. من ذلك أن باغاي العتيقةBagay تعود أصولها البربرية لمحور التسميةh.b gou
الصفحه ٥٤ : أصولها عربية محضة ، فعوضتها بصفة تدريجية كلمة
ساحل وهي تشير إلى الشريط الساحلي للمقاطعة القديمة (١). نذكر
الصفحه ٧١ : ءة الوثائق هو شدّة البغض بين جيش ابن الأشعث وجيش يزيد
بن حاتم.
وملازمة لهياكل
الأصول العرقية للجيش ، لكن من
الصفحه ١٢٦ : (٤) ـ الأكثر اتّصالا
بالأصول الأوّلية للتقنين ، وقبل أن يطغى الحديث على الفقه ويبتلعه ، تقبّل
الإفريقيون الحلول
الصفحه ٢٤٤ : نقدا دقيقا ومقارنة دائمة بين معطياتها ، وكذلك بينها وبين
معطيات ذات أصول مختلفة ، خاصة وأن مؤرخ بلاد
الصفحه ٢٩ : أنّ هذا الموقف كان غامضا ، فالبيزنطيّون لم يجلبوا له إلّا مساعدة متحفّظة
، وعلى كل فهي غير كافية
الصفحه ٣٢ : ، أصبحت خرابا». إنّ هذا التأكيد مبالغ فيه
من كافة النواحي ، لأنه يجعل السّلب يمتد على كامل بلاد المغرب في
الصفحه ٤٧ : . لكن هذا التفسير يبقى غير
كاف إذا لم نحتط بكلّ تأكيد من أن كلّ وال على إفريقية كان يحبّذ الرقابة عن بعد
الصفحه ٨٠ : كافة
المقاطعات الإسلامية الأخرى بما في ذلك مصر (٢)(*). ومن المفاجئ أن تكون إفريقية استثناء خاصة وأن
الصفحه ١١٩ : كافية لأنّ لا نكاد نعرف شيئا عن
اجتهادات القضاة الأمويين وليست لنا باستثناء مصر (١) أعمال مونوغرافية عن
الصفحه ١٥٩ : الإسلام
بين ١٠٠ و ١٢٠ ه ، بالمقدار الكافي إلى القبائل البربرية لجعلها تتقبل الدعوة
الخارجية التي استقطبت
الصفحه ١٦١ : الجامع والسوق المركزية ؛ غير أنه ليست لدينا المعلومات
الأثرية الكافية لنتمثّل التحولات الداخلية التي
الصفحه ١٩٧ : الكافية لا في بيته العبّاسي ولا باسم آل البيت جملة ولا
بالنسبة للقوى الخراسانية التي اعتمدتها الحركة
الصفحه ٢٠٥ : .
ولم يكن هذا خاصا
بإفريقية بل هو شعور موجود في كافّة دار الإسلام حيث كان يعتبر المقاتلة أو
أبناؤهم أنّ
الصفحه ٢٣٧ : آباء الكنيسة بقدر ما تبدو الأهمّ ،
فإنها تبقى غير كافية بالنسبة إلى معرفتنا. وهنا أيضا لا بد للباحث من