الصفحه ١٦٩ : التوليفات إذ كانت الثقافة العربية سيدة الموقف
، وكان الرّواة وأصحاب المعاجم والنحويّون العراقيّون ماسكين
الصفحه ٤١ : ابن عبد الحكم والذي جمع بين الخليفة والقائد العربي هو
افتراء من وضعه. لكن هذه الرواية تترجم الأحاسيس
الصفحه ٤٢ : ينقل رواياته عن إخباريين من قدامى. من ذلك ابن الرقيق من
الرواة المغاربة الصرف وكذلك لإخباريين للرواية
الصفحه ٥٨ : فوليا أوريونتاليا ، م. س ، ص ١٨٤ ؛ نفس المصدر : «المؤرخون
وأصحاب التراجم والرواة الإباضيون ـ الوهبيون
الصفحه ٦٠ : ، ومرة إلى ابن غانم وإبراهيم بن الأغلب ، والحديث هو ذاته في
الطرفتين ويمكن أنه تمّ اختلاق هذه الروايات في
الصفحه ٩٤ :
ويعوّضه بإسماعيل هذا. لكنّ الروايات الموجودة في المصادر المغربية أو الأندلسية
المتعلّقة بهذه الفترة
الصفحه ٢٣١ : ويوجد فيها أيضا حكايات وروايات. وقد خصّت البرديات القضائية (١) والبرديات الأدبية (٢) بدراسات متقنة نشرت
الصفحه ١٥ : .
مع شيء من
الاحتراز ، يبدو لنا أنّ هذه الرواية لا يجب استبعادها ، لأن مشروع إفريقية كان
عمل عثمان
الصفحه ٤٤ :
والخيول. وتذكر بعض الروايات أن حسّان أخفى الذهب والحجارة الكريمة المرصودة
للخليفة في جرار الماء للكشف عنها
الصفحه ٤٥ : أبيات تناقض رواية العزل.
(٢) يمكن أن يكون في
٨٤ ه ؛ ابن عبد الحكم ، م. س ، ص ٢٧٤. عند توليته كان موسى
الصفحه ٥٦ : البيزنطي بعد الفتح العربي لمصر.
(٤) حسب الروايات
المصرية كان العرب قد تحولوا إلى فزّان والساحل الليبي
الصفحه ٥٧ : رواية حول
حملة ضد إفريقية الأغلبية قادها العباس بن أحمد بن طولون حيث ظهر واضحا أن برقة
كانت تابعة في ذلك
الصفحه ٦٨ : ، م. س ، الورقة ١٩.
(٥) تؤكد لنا دراسة
ابن الرقيق في تحليلنا لدور الوالي ، فينقل لنا رواية شاهد عيان ، الورقة ١٩
الصفحه ٧٢ : أن يكون استعمل رواية عرّف بها النصيريون بالذات.
(٤) ج. فلهاوزن ،
الدولة العربية وسقوطها ، ترجمه إلى
الصفحه ٩٥ :
نشر الإسلام في
إفريقية. وتذكّرنا هذه الرواية بقصّة أبي الصّيداء وهي موجودة في الطبري (١). أبو