الصفحه ١٢٦ : التاريخية الموجودة متأخّرة على الأرجح ووقع إسقاطها على
الماضي ، إلّا أنها تحوي جانبا كبيرا من الصحة.
لم
الصفحه ٥٠ : المغرب ليس ولاية مركزية في الإمبراطورية ، ولم يعرف على رأسه
أمراء من الدولتين ولكن ـ وهذا ليس أقلّ صحّة
الصفحه ٥٦ : ، م. س ، ص ٨٤. هذه الفقرة لا أساس لها من الصحة ، سوى ما
يهم مقاطعة طرابلس التي انجرّ عن احتلالها من طرف العرب
الصفحه ٧٨ : . لكن هذا مجرد احتمال قد يكون ممكنا في أفضل الأحوال ، ويسمح بافتراض ثقة
كاملة في صحّة الألفاظ الصادرة عن
الصفحه ٢٤٤ : إفريقية ، نشرها المنجي الكعبي في تونس (١٩٦٨) دون أن
نكون متيقنين من صحة نسبتها إلى الرقيق (٢).
في كل هذه
الصفحه ١١٩ : الأمر. أمّا نظرية وضع الحديث في
الثلث الأوّل من القرن الثاني الهجري فيعتمد فيها شاخت بالأساس على قرا
الصفحه ٦٠ : النقطة الأخيرة نستحضر طرفتين
تسترعيان الانتباه (٢) لأنهما وردتا هنا في الظاهر لتوضيح حديث نبوي يدين
الصفحه ٢٢٣ : المكتوبة الأولى برديات كهنوتية مصرية تعود إلى الإمبراطورية الحديثة ،
ولكن تدوينها الأول يعود إلى بداية
الصفحه ٢٢٥ : بداية
القرن السادس ميلادي ـ فإنّ برديات الإمبراطورية المصرية الحديثة كانت قد سبقتها
بعشرين قرنا. إنه
الصفحه ٢٣٠ : ، والتي لا تعود في الأصل إلى أقدم
من الإمبراطورية الحديثة ولكن أمكنها كما ذكرنا نقل معلومات أكثر قدما
الصفحه ٨ : ء التي تأسلمت قبل العصر الحديث كما هو معروف.
إن كلّ هذا الفضاء
الشاسع الإفريقي يمثّل إذن الغرب الإسلامي
الصفحه ٩ : العهد الوسيط فيما بين العالم القديم والعالم الحديث ،
لمدّة ألف سنة من التاريخ.
الصفحه ٧٣ :
يمارسه الوسط
العسكري العربي على الإيمان الحديث للداخلين في الدين الجديد. فقد تمّ بفضل هؤلاء
البربر
الصفحه ٧٤ :
الشام. وحسب بعض
التحاليل الحديثة (١) ، هناك إرث للنظام البيزنطي أقدم من Les
themes. فالسمة الأقرب
الصفحه ٧٩ : .
(٢) الكامل ، م. س.
(٣) أكّد الفحص
الحديث لمخطوط لابن الرقيق ما توصلنا إليه. فقبل واقعة الأصنام ، يكون حنظلة