الصفحه ١٠ : لأنه من سبى يسبى سبيا والظاهر أن أصله من سبأت الخمر
أسبؤها سباء إذا اشتريتها ويقال سبأته النار سباء إذا
الصفحه ١٩٤ : على عرّد
ما دمت ساكنها
صبر الجياد على
طول المغارات
قوم إذا حضروا
للحكم ما
الصفحه ٨٩ : البلاد ، ثم إذا طبخ اللحم بالخل وأنزل القدر بها مغطى شهرا
أو شهرين ثم أتيت بعد هذه المدة فتجده جامدا
الصفحه ١٣٠ :
لأن أشواقي تذيب
الجبال
من بعضها والوجد
ثاير
وإن عذلته قال
هذا
الصفحه ٣٣٢ : وادي نجران وفروعه.
وفي معجم البلدان :
نجران بالفتح ثم السكون وآخره نون ، والنجران في كلامهم خشبة يدور
الصفحه ٣٤٩ : وهي سجوده صلىاللهعليهوآلهوسلم شكرا لله على إسلامهم ، ولأن قبائل اليمن غير النفر
الأشعريين اقتدت
الصفحه ٦٧ :
كالعين من خوف
القنيص الشاخر
إذا أحست زاجرات
الزاجر
إذا دنت مهرية
الأباعر
الصفحه ٢٦٥ : ،
وقيل إنما سمي كوكبان لأن قصره كان مبنيا بالفضة والحجارة وداخلها الياقوت والجوهر
وكان ذلك الدر والجوهر
الصفحه ١٠٧ :
وكيف كانت
أعيانه
بيت
فما زاد بقاش
أمرد
يقلي لي فلان
أديه
الصفحه ٥٥ : :
غبني لمن قل
ربعه عينو شوكان
من حين مات
الجرادي سقوهم فاتر
ما زاد
الصفحه ١٢٧ :
توشيح
وخاف كشف المغطى
إذا أعيا المبصر
وبادر لا تباطا
الصفحه ٢٨٠ : من تلك المحافر وربما انهدم على الجماعة
فذهبوا وهي أرض لا نبات بها فيحمل إليها الماء والزاد والحطب
الصفحه ٩٩ : صنعاء دمشق
وكان فيها غمدان بوزن عثمان قال في تاريخها : إختلف في سمكه بعد ما زاد فيه
التبابعة من حمير
الصفحه ٢٣٩ :
وما زاد حسبت أن
عاد به حساب
أنا أستغفر الله
من زلتي
وما يعجزه دغش
ما في
الصفحه ١١٠ : : عمّره أبو مطر منيع بن ماجد
الهمداني المدري ، وزاد فيه القاضي محمد بن حسين الأصبهاني في سنة ٤٠٧. قلت