الصفحه ٥٩ : بلاط الرشيد والمأمون مؤسس دار الحكمة التي كان يقصدها طلاب العلوم المختلفة
من الغرب أيام ازدهار الحضارة
الصفحه ٩٢ : يقرؤون هذا
الحديث ويرددونه في خطبهم ويمرون عليه مر الكرام بدون تحليل ، ولا بحث في مدلوله
لكي يتبينوا
الصفحه ١٠٦ : تتصل بطموحات الهيمنة على السلطة والحكم ...
فالمسلمون لم ينقسموا ولم يختلفوا في
شيء لولا الصحابة وكل
الصفحه ٩٩ : بذلك على رسول الله ، إلا الوهابية الذين بدأت أنفر منهم لهذا ولعدة أسباب
أخرى منها الغلظة التي شاهدتها
الصفحه ٤٧ : يكن له شيخ فشيخه الشيطان» ويقولون
أيضا : «لا بد لك من شيخ يريك شخوصها وإلا فنصف العلم عندك ناقص
الصفحه ١٠٠ : أين ذهبت ، ورويت له قصتي من أولها إلى آخرها وقلت في معرض كلامي : يا أخي
أنا بصراحة بدأت أنفر من
الصفحه ١٠٣ : متوالية من
الراحة في الاسبوع.
وبدأت أقرأ الكتب فقرأت كتاب عقائد
الامامية ، وأصل الشيعة وأصولها وارتاح
الصفحه ١٥٤ : مالكا يقول بكراهة البسملة في الصلاة بينما يقول
أبوحنيفة بوجوبها ، ويقول غيره ببطلان الصلاة بدونها وبما
الصفحه ٥٧ : مشهور عند الناس كافة. قال : لنترك الناس كافة ولكن أي كتاب تاريخ
قرأت؟ بدأت أعدد بعض الكتب مثل كتاب فجر
الصفحه ٥٨ : وتعالى فإذا قدر لك أن تزور فسوف يكون ذلك حتى بدون جواز سفر ، وسوف نحاول
الحصول على تأشيرة للدخول فور
الصفحه ٦١ : الجيلاني؟ ، وبدأت أحكي له عن الكرامات التي تروى عندنا وعن
المقامات التي تشيد في ربوعنا باسمه وأنه
الصفحه ٦٤ :
إليها ، غير أنني ـ مراعاة
لعواطف صديقي ـ اتبعته من غير اختيار.
دخلنا من الباب الاول وبدأت ألاحظ
الصفحه ٦٥ : فلنطهر ألسنتنا من شتمهم.
ولم أقنع بهذا التعليل وبقيت ناقما على
ذلك الاستاذ الذي يدرسنا بلاغة بدون معان
الصفحه ٦٦ : موسى أم عبدالقادر؟.
وبدون تفكير قلت : هذا أقرب طبعا! ولكن
لماذا نحن لا نعرفه ولا نسمع بذكره؟ قال
الصفحه ٦٩ : الذي يدخل العقول بدون استئذان ، بل قد
استهوتني عباداتهم وصلاتهم ودعاؤهم وأخلاقهم واحترامهم لعلمائهم حتى