الصفحه ١٧١ : رسول الله أن أبا بكر على هذه
الدرجة من الايمان ماكان ليؤمر عليه أسامة بن زيد ولا ليمتنع من الشهادة له
الصفحه ٩٧ : الاسلامية الدخول إلى المراحيض لعفونتها ونجاستها
ونتونتها ونحن الذين علمنا الاسلام « إن النظافة من الايمان
الصفحه ١١٥ : أبيه من قبله ،
وأيم الله إنه كان خليقا بالامارة ، وإن ابنه من بعده لخليق بها
الصفحه ١٣٦ : .
وإني والله لاقف حائرا مبهوتا عندما
أقرأ صحاحنا وما سجل فيها من حب الرسول لاخيه وابن عمه علي وتقديمه على
الصفحه ١٣٥ : مودته وحبه حتى قال النبي : « حب علي
إيمان وبغضه نفاق » (٢).
ولكن هؤلاء الصحابة بدلوا وغيروا وقالوا
الصفحه ١٨٩ : آباءهم ، أو أبناءهم ، أو
إخوانهم ، أو عشيرتهم ، أولئك كتب في قلوبهم الايمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم
الصفحه ١٤٦ :
: « بأن حب على إيمان وبغضه نفاق » (١)
حتى قال بعض الصحابة : « كنا لا نعرف المنافقين إلا ببغضهم لعلي
الصفحه ١٠٤ :
يعترض على أمر رسول
الله ويرميه بالهجر ، وظننت بادئ الامر أن الرواية هي من كتب الشيعة ، وازدادت
الصفحه ١٠٢ :
وكنت دقيق الملاحظة
خلال إقامتي هناك فلم أزدد من الوهابية إلا بعدا ونفورا وارتحلت من المدينة
الصفحه ١٦١ : أحق
بالملك منه ولم يؤت سعة من المال ، قال إن الله اصطفاه عليكم وزاده بسطة في العلم
والجسم والله يؤتي
الصفحه ٤٦ :
أكثرهم! ، فكانوا
ينتظرون بفارغ الصبر موعد تلك الحلقات الدينية ومنهم من يأتي إلى البيت ، فقد
اشتريت
الصفحه ٩٢ :
يتكلمون إلا برأي
السلطة التي تضمن معاشهم ، وتعزل من تشاء منهم وتنصب من تشاء.
إنه عالم جديد
الصفحه ٩٦ : .
وكنت كلما طفت بالبيت العتيق خلال
العمرة وفي كل زيارة لمكة المكرمة ، ولم يكن يطوف بها الا نفر قليل من
الصفحه ٥ :
وأقول :
قد عرفت في أوّل المطلب أنّ الملاءمة
والمنافرة جهتان تقتضيان الحبّ والبغض ، والرضا والسخط
الصفحه ١٩ :
وأقول :
قد عرفت في أوّل المطلب أنّ الملاءمة
والمنافرة جهتان تقتضيان الحبّ والبغض ، والرضا والسخط