الصفحه ١٠٦ : شيعة علي وشيعة معاوية
، وهم الذين اختلفوا في تفسير كتاب الله وأحاديث رسوله فكانت المذاهب والفرق
والملل
الصفحه ٧٠ : نستدل على ذلك بخطئه
ـ صلىاللهعليهوآله ـ وتصويب
بعض الصحابة رأيه ولنا في ذلك أمثلة متعددة بينما يرفض
الصفحه ١٨٠ : » (١).
__________________
( ١ ) بلفظ ( كتاب
الله وعترتي ) مسندا إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله .
أما لفظ سنتي فلم يرد في أي من الصحاح
الصفحه ١٧٤ :
وسلوني عن كتاب الله فوالله ما من آية إلا وأنا أعلم أبليل نزلت أم بنهار في سهل
أم في جبل» (٣).
بينما
الصفحه ١١٣ : على قول عمر ولذلك رأى رسول الله صلىاللهعليهوآله عدم الجدوى في كتابة الكتاب لانه علم
بأنهم لم
الصفحه ١١١ : الصحابة كانوا مجتمعين
في بيت رسول الله قبل وفاته بثلاثة أيام ، فأمرهم أن يحضروا له الكتف والدواة
ليكتب لهم
الصفحه ١٤١ : المبرزين في كثير من الفنون وله تآليف
عديدة في التفسير والحديث واللغة والنحو والتاريخ ، لعله تشيع هو الآخر
الصفحه ١٣١ : المتأخرين من سراة قريش الذين أسلموا في السنة الثامنة
للهجرة بعد فتح مكة.
فهذه بعض الامثلة التي استعرضتها
الصفحه ١٨١ :
والذي ذكرته في هذا البحث من الامثلة ـ وما
لم أذكره هو أضعاف ذلك ـ كاف لرد هذا الحديث لان من سنة
الصفحه ١٤٨ : الاسلام. وبذلك سهل على بني أمية أن يكون لهم دين
كامل جديد ليس فيه من كتاب الله وسنة رسوله إلا ما تهواه
الصفحه ١٢٣ : ؟
ونسمع عن علم عمر بن الخطاب الكثير الذي لا حصر له حتى قيل أنه أعلم الصحابة وقيل
أنه وافق ربه في كثير من
الصفحه ١١٤ : عدة مواقف أخرى
سجلها التاريخ ، وهذا الموقف منها ، وأنت ترى أن المعارضة لكتابة الكتاب في مرض
النبي شجعت
الصفحه ٧١ : ،
ولكن لا أذكر في أي كتاب بالضبط ، واعترفت له بأننا عندما نصلي على النبي نصلي على
آله وصحبه أجمعين ولكن
الصفحه ١١٩ : الشيعة منهم :
أخرج البخاري في صحيحه ج ٤ ص ٤٧ في باب
الصبر على الاذى وقول الله تعالى ( إنما يوفى
الصفحه ١٣٣ : أخاف عليكم أن تشركوا بعدي ولكن أخاف
عليكم أن تتنافسوا فيها
» (١).
صدق رسول الله ( ص ) ، فقد تنافسوا