الصفحه ٣٠ : والعنق والهدجان والايفاض ضروب من السير إلى أن قال :
ثم معشى ليلها أسيّ
حيث بنى
الصفحه ٣٩١ : يرجع راجعهم إلى بلادهم وهم على ما هم عليه ،
وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم استعمل خالد بن سعيد
الصفحه ١٣ : وقمت بمراجعة النسخة المعدة
للطبع منها فأصلحت وصححت وعلقت على ما ظهر لي أنه محتاج إلى تعليق مع أنه يحتاج
الصفحه ٢٩ : والبر وأكثره على ماء المطر.
وفيه آبار كثيرة
قريبة المياه على نحو ستة أمتار تسقى منها بعض الأراضي بنزع
الصفحه ٤١ : على عقبيه فما والله كان يخطر ببالي أن ذلك يخرج من بين شفتيه ،
ولا شك أن المرء بأصغريه ولقد أدركت في
الصفحه ٣٠٠ : ء وهي على ساحل بحر.
إنتهى كلام ابن
مخرمة.
وبنو حور : عزلة
من ناحية مسور المنتاب وأعمال حجة وقد مرّ
الصفحه ٣٩٦ :
الزواملة
: هم آل زامل وقد
مرّ.
الزوب
: بضم الزاي وفتح
الواو من قبائل رداع وقد مرّ ، وبيت
الصفحه ٣٩ : ، فصفق بيديه ، وخرّ مغشيا عليه ، فنضحته بشيء من الماء ،
وعوذته بالرقى والأسماء ، فلما رجع عليه حسّه
الصفحه ٣١٦ : الى
ما يحاذي بلد عنس والحدا من مراد إلى آخر ما هنالك.
وقال في نثر الدر
المكنون : وعن عمرو بن عنبسة
الصفحه ١٠ : على نفسه فلا يصرف منه إلّا ما كان ضروريا ثم يعيد ما فضل
وزاد عن حاجته إلى الإمام بعد عودته فعاتبه
الصفحه ٣٣٢ :
قريتان قرب ذمار
من أرض اليمن يقال إنه ليس في أرض اليمن أحسن وجوها من نسائها إلى آخر ما ذكره مما
لا
الصفحه ٢٥٥ : بجوار
وادي سهام والهجرة بفتح الجيم غربي مناخة على مقربة منها وعتارة في غربي جبل حراز
ما بين وسل ومناخة
الصفحه ٣١٣ : وقدمنا زائرين لك. فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : وأما ما ذكرتم من مسيركم إليّ فإن لكم بكل خطوة
الصفحه ٢٩٨ :
تنحدر من رأس جبل
صبر غزيرة يقال لها أنف أخف ماء وأطيبه ، ويصلح عليه الشعر ويحسن ويكثر وأهل
المعافر
الصفحه ٢٢٦ :
انتهى كلام
الهمداني.
ومياه بلاد حاشد
منها ما يسيل الى ناحية الجوف كما تقدم في الجوف ومنها ما