الصفحه ٢٦ : بها في ذمار جمع ديوان شعره ،
وعربه ، وأعربه ، وهذا الديوان بهذا الشرح وهذا الاعراب موجود عند أهل اليمن
الصفحه ١٠ :
وحاجة ، كقصته مع
ابن الرويّة التي أوردها القفطي.
في مكة : ولعله في
إحدى رحلاته طاب له المقام
الصفحه ١٦ : ء
إقامته بصعدة اثناء ما وقع بينه وبين شعرائها ألف «شرح الدامغة» (١) ويظهر أن ابنه كان في منأى عما جرى على
الصفحه ١١ : الكتب كدواوين الشعر ومؤلفات ابن الكلبي في الأنساب
وغيرها ، مما نجد نقولا كثيرة عنه في كتبه ، ومع أن ذكره
الصفحه ١٤٠ : ابراهيم المناخي وأحد
أولاده وابن عمه ابي الفتوح سنة ٢٩١ ، أو سنة ٢٩٢ ه على خلاف بين المؤرخين راجع
الصفحه ٩ : الذي ينسب اليه «شرح الدامغة» لم يولد ، وذكر أن ابنه مالكا من فاطمة
ابنة عمه مات وله فيه المراثي
الصفحه ٨٣ : تفسيره للمؤلف ،
وذو القرنين العربي مشهور راجع الاكليل ج ٢ ـ ٧١ ، وشرح النشوانية ، وتميم هو ابن
أوس الداري
الصفحه ١٥ : الوحيد الذي نستطيع أن نتبين
آثاره فيها ، فيما وصل الينا من كتبه ـ «الإكليل» و «الدامغة» و «شرحها» وكان من
الصفحه ١٦٦ :
بحضرموت الصّدف (١) من يوم هم ، ثم فاءت اليهم كندة بعد قتل ابن الجون يوم شعب
جبلة (٢) لما انصرفوا من الغمر
الصفحه ٢٤ :
وكان هذا الجزء
معروفا الى القرن السادس الهجري ، فقد نقل عنه ابن عساكر في تاريخ دمشق. (٤) في
السيرة
الصفحه ٢٨ : وغيرهما ، وينظر «صفة جزيرة العرب».
٢٢ ـ مفاخر اليمن ـ بعد سرد بعض أيام العرب ـ قال في «شرح الدامغة
الصفحه ٢٩ :
نقل عنه ابن حجر
في «تهذيب التهذيب» (١) ولعله هو الجزء الثالث من أجزاء «الاكليل» مع ملاحظة أن
الصفحه ٨٧ : ثم
أصبح جالسا
بشعوف بين الشّت
والطّباق (٢)
وقد يقال فيه ابن
برّاقة وإنما عمرو
الصفحه ٩٨ : جاء ذكره في الأحاديث النبوية راجع الاكليل ج
١ ـ ٢٩٧» وشرح الخمر طاشية لابن الجون الأشعري.
(٣) هذه
الصفحه ٣٥١ :
قطعن فلجا
كان حمولهن على
سفين
وقال ابن مقروم :
تجانف عن شرائع
بطن عمرو