الصفحه ١٧ : ووادعوه حتى صحّ لهم أن إطلاق الهمداني كان من جهة ابن
زياد صاحب زبيد ، فلعل ابن زياد هذا ساعد على هرب
الصفحه ١٩ : قد جمع هذه
الأنواع). هذا بعض ما قالوا ، فلنحاول التثبت من صحة ما قالوا.
الهمداني الجغرافي
: لعل أهم
الصفحه ١١٣ : نفسك لوهنا ، وإن في صدرك لكبرا وإن في قلبك لقساوة ، وان في معيشتك
لإسرافا ، وما أحسبه صح في يدك من زينة
الصفحه ١١٤ : السافلين ، وما سلم قلبك حتى عرفت به وصليت في المشرق إلا من
ضعف قلبك ، ولا صح عقلك حتى رجب (١) أهلك إلا من
الصفحه ١٥١ :
الهمزة والدال فقال : بفتح أوله وثانيه وفتح النون بعده ، هكذا صح في كتاب
الهمداني ، وهو اسم وادي مأرب
الصفحه ٢٧١ : الساحل عن ماء البحر ،
والعراء في البحر الموضع القليل الماء ، والصّحون والصحاصح ما استوى من الأرض
واستدار
الصفحه ٣١٢ : حرة غمدان فأس
__________________
(١) اندهش ابو
الاحرار الزبيري على صحة ونضارة هذا الجبل العظيم
الصفحه ٤٠٢ :
...
(١)
صح طود حانس
ووعث سجع في
ظلام دامس (٢)
فأصبحت قبل رجا
الصفحه ١٣٨ : الآلات
الحديثة كالمضخات والحراثات وحفر الآبار على الطريقة الفنية الحديثة لغنائه
بالمياه الجوفية لجاد بكل
الصفحه ٨٦ : أقطاب الفقه والحديث وأحد فقهاء المدينة المنورة ولد لسنتين
من خلافة عمر وتوفي سنة خمس وتسعين عن عمر يقارب
الصفحه ٣٢٣ : صنعاء القصبة ولو بلغ برك الغماد وفي
الحديث أنّ سعد بن معاذ أو المقداد بن عمرو (١) قال لرسول الله
الصفحه ١٠ : مكة فجاور بها وقتا ، وكتب صدرا من الحديث والفقه ،
ورواه ثم رجع الى اليمن فنزل صعدة. ا ه.
وفي مكة
الصفحه ٢٠ : حظ الهمداني من هذا الجانب من العلم إلا أن رجلا عاش جمّالا ،
ثم تلقى علم الحديث والفقه في مكة المكرمة
الصفحه ٢٢ : في «الإكليل» (٣).
٣ ـ أسماء الشهور والأيام : وقال صاحب «تاج العروس» : وفي الحديث ذكر فلج ـ وهي
الصفحه ٢٨ : العرب» وهو هذا الكتاب ، وسنعود للحديث عنه. وهذا من آخر مؤلفات
الهمداني ، لأنه يشير فيه إلى «الإكليل