الصفحه ٧ : العربية والسريانية والتركية.
إن أسماء المدن
الشرقية مثل بابل ونينوى والقدس وبغداد واسطنبول ـ وريثة
الصفحه ١٤٠ : الفيضان ، كما أن الجمالين لم يستحسنوا الذهاب إلى
هذه الحاضرة ليتملصوا من تأدية إتاوة جديدة من المؤكد انها
الصفحه ١٣٠ :
العظيم. الحق يقال
أن المدينة كلها احتفلت بالمناسبة ، النصارى والمسلمون على السواء.
وفي مساء يوم
الصفحه ١٥٩ : ء
ربيعة كانوا يضعون ريشة من الذهب في مقدمة عمائمهم تقليدا لأحد أجدادهم ملك العرب
عيسى بن مهنا الذي اشترك
الصفحه ١٠٦ : العربية مستعينا بالفارسية هو كتاب أسماء الله الحسنى ...
ويسعدني أن أقدم هذا الكتاب هدية لك لاهتمامك
الصفحه ١٦١ : ديللافاليه مرارا ، وقال إنه تزوج بأخت السلطان (الرحلة ١ : ١١٨ و ٦١٤)
ويؤيده فون هامر (٨ : ١٧٨) وأضاف السائح
الصفحه ١٦٢ : الأرمنية مريم من ديار بكر قبل قدومه إلى بغداد ، ورزق بثلاثة بنين
وخمس بنات كما يفهم من نص الرحلة. وبعد أن
الصفحه ١٣٢ : أخرى ، أعني بالنسبة إلى الأمير ناصر ، فيظهر الخبر لا أساس له
ولا يمكن أن يصدق ؛ لأن الأمير ناصر يستفيد
الصفحه ١٥٢ : السلطان الحالي فهو مراد بن أحمد.
إن الصدر الأعظم
حاليّا هو حافظ أحمد باشا ، وقد كان واليا على ديار بكر
الصفحه ٣٥ :
متوازيين هما
الأبيض والأسود أو الأبيض والبني ، وأشكال أخرى مختلفة لا تخطر على بال كما يقول
الأتراك
الصفحه ١٧٦ : الحميد
العلوبي ١٥
عبد السلام ١٢٨
عبد الغني جرجس
٩٧ ، ١٠٠
عبد الله (شيخ)
١٣٥ ، ١٣٦
عبد الله
الصفحه ٢٧ : ، ويسميها العرب «الحير» (١) ويزعمون أنها كانت مدينة سكنها اليهود على عهد الملك
سليمان ، والله أعلم. لأنه من
الصفحه ١٤٤ : ندفع ضريبة للأمير ناصر بن مهنا شيخ تلك البادية ، وللدقة يجب عليّ أن
أقول ان الضريبة تدفع للشيخ أبي طالب
الصفحه ٥٥ :
اعتقادهم ـ ملاكان
أرسلهما الله لتفقد الأرض واستطلاع أخبار البشر ، ـ كما يتناقلون ـ وقعا في حب
الصفحه ٧١ : بن خير الله الخطيب العمري الموصلي قال : «ثم تقدم شاه إسماعيل
إلى بغداد وملكها ، وقتل صاحبها وأكثر